بغداد: زيدان الربيعي
يخوض المنتخب العراقي الأول لكرة القدم مع نظيره الكولومبي، مساء الجمعة، مباراة دولية ودية يحتضنها ملعب فالنسيا في إسبانيا، وهي أول مباراة تجمع المنتخبين على المستويين الرسمي والودي.
واختتم المنتخب العراقي تدريباته، الخميس، في مدينة «خيريز»، وغادر من مطار إشبيلية إلى فالنسيا.
وشارك في المران جميع اللاعبين باستثناء موهبة مانشستر يونايتد الإنجليزي زيدان إقبال، الذي خاض تدريباته بشكل انفرادي وبإشراف مدرب اللياقة البدنية خافير برناديت، بعد أن شعر اللاعب بآلام في أوتار الركبة اليسرى، حيث فضل الطاقم الفني عدم المخاطرة بإشراكه في مباراة كولومبيا.
ويسعى المنتخب العراقي وطاقمه التدريبي إلى منح اللاعبين الجرأة على مواجهة المنتخبات العالمية القوية، وكذلك رؤية المستوى الفني والبدني للاعبين، لأن المباريات القوية تكشف جميع نقاط القوة والضعف لدى اللاعبين، كذلك فإن المباراة تمثل فرصة حقيقية لبعض اللاعبين الذين تم استدعاؤهم من جديد إلى صفوف «أسود الرافدين» أمثال سعد ناطق، بشار رسن، ومهند علي «ميمي»، همام طارق، وفي ذات الوقت هي تمثل تجربة حقيقية لبعض اللاعبين المحترفين في الملاعب الأوروبية الذين تمت دعوتهم مؤخراً لتمثيل المنتخب العراقي.
وكان المنتخب العراقي الذي يشرف على تدريبه المدرب الإسباني خيسوس كاساس قد خاض آخر مباراة ودية دولية أمام المنتخب الروسي التي جرت في روسيا نهاية شهر مارس/ آذار الماضي وانتهت لصالح المنتخب الروسي بنتيجة 2 -0.
يخوض المنتخب العراقي الأول لكرة القدم مع نظيره الكولومبي، مساء الجمعة، مباراة دولية ودية يحتضنها ملعب فالنسيا في إسبانيا، وهي أول مباراة تجمع المنتخبين على المستويين الرسمي والودي.
واختتم المنتخب العراقي تدريباته، الخميس، في مدينة «خيريز»، وغادر من مطار إشبيلية إلى فالنسيا.
وشارك في المران جميع اللاعبين باستثناء موهبة مانشستر يونايتد الإنجليزي زيدان إقبال، الذي خاض تدريباته بشكل انفرادي وبإشراف مدرب اللياقة البدنية خافير برناديت، بعد أن شعر اللاعب بآلام في أوتار الركبة اليسرى، حيث فضل الطاقم الفني عدم المخاطرة بإشراكه في مباراة كولومبيا.
ويسعى المنتخب العراقي وطاقمه التدريبي إلى منح اللاعبين الجرأة على مواجهة المنتخبات العالمية القوية، وكذلك رؤية المستوى الفني والبدني للاعبين، لأن المباريات القوية تكشف جميع نقاط القوة والضعف لدى اللاعبين، كذلك فإن المباراة تمثل فرصة حقيقية لبعض اللاعبين الذين تم استدعاؤهم من جديد إلى صفوف «أسود الرافدين» أمثال سعد ناطق، بشار رسن، ومهند علي «ميمي»، همام طارق، وفي ذات الوقت هي تمثل تجربة حقيقية لبعض اللاعبين المحترفين في الملاعب الأوروبية الذين تمت دعوتهم مؤخراً لتمثيل المنتخب العراقي.
وكان المنتخب العراقي الذي يشرف على تدريبه المدرب الإسباني خيسوس كاساس قد خاض آخر مباراة ودية دولية أمام المنتخب الروسي التي جرت في روسيا نهاية شهر مارس/ آذار الماضي وانتهت لصالح المنتخب الروسي بنتيجة 2 -0.
