تشهد بطولة العالم لسلة الكراسي المتحركة المقامة حالياً في دبي، مشاركة باتريك أندرسون قائد منتخب كندا وأحد أشهر اللاعبين على مستوى العالم والذي يلقب بـ«مايكل جوردان» السلة على الكراسي المتحركة، ويعد من أكبر اللاعبين سناً حيث يشارك مع منتخب بلاده بعمر 43 عاماً، حيث ولد في أغسطس 1979، ويعمل موسيقياً محترفاً ولديه أطلق عليها اسم «Lay Awakes» بعدما درس الموسيقى لعدة سنوات في الجامعة، ويشارك للمرة الرابعة في بطولات العالم حيث شارك في نسخ 1998 و2002 و2018 و2023.
ساهم أندرسون أحد أعظم اللاعبين في تاريخ السلة على الكراسي المتحركة في فوز منتخب بلاده بلقب السلة في دورات البارالمبية 3 مرات، وقاد منتخب بلاده للصعود إلى ربع نهائي نسخة دبي بعد الفوز على البرازيل 69-53.
ويؤكد أندرسون أن هدف منتخب بلاده هو الحصول على ميدالية في بطولة العالم والوصول إلى مربع الكبار، وقال: «هذا هو الهدف الذي نسعى إليه جميعاً، عندما نواجه هولندا في ربع النهائي، خاصة أن المنتخب سبق له الفوز بميدالية فضية وأربع برونزيات في بطولات العالم».
وأضاف: «نحن متحمسون للذهاب بعيداً في البطولة والمنتخب الهولندي من المنتخبات القوية وسبق أن لعبنا أمامه وعلى دراية كبيرة به وبطريقة اللعب وأبرز لاعبيه، وإن كان الفوز عليه ليس بالأمر السهل».
وأشار أندرسون سفير كرة السلة على الكراسي المتحركة إلى أنه يريد أن ينشر اللعبة في كل مكان في العالم ومساعدة الصغار على ممارستها، منوهاً إلى أنه تعرض لحادث عندما كان عمره 10 سنوات وبعد عام من الذهاب إلى المستشفيات، بدأ في مواجهة الحياة بممارسة الرياضة إلى أن اتجه إلى السلة عام 1991، وانضم إلى منتخب الناشئين وشارك معه في بطولتي عالم 1997 و2001، ولعب مع الكبار بعمر 14 سنة، وشارك في دورات بارالمبية أعوام 2000 و2004 و2012.
وحول احتراف الموسيقى، قال: «الموسيقى جزء من حياتي وحرصت على دراستها في الجامعة وكونت فرقة موسيقية، ولدي قدرة على كتابة الأغاني، ورفضت عرضاً للاحتراف في ألمانيا بسبب انشغالي مع فرقتي، والآن أعيش مع الرياضة والموسيقى بشكل دائم».
ساهم أندرسون أحد أعظم اللاعبين في تاريخ السلة على الكراسي المتحركة في فوز منتخب بلاده بلقب السلة في دورات البارالمبية 3 مرات، وقاد منتخب بلاده للصعود إلى ربع نهائي نسخة دبي بعد الفوز على البرازيل 69-53.
ويؤكد أندرسون أن هدف منتخب بلاده هو الحصول على ميدالية في بطولة العالم والوصول إلى مربع الكبار، وقال: «هذا هو الهدف الذي نسعى إليه جميعاً، عندما نواجه هولندا في ربع النهائي، خاصة أن المنتخب سبق له الفوز بميدالية فضية وأربع برونزيات في بطولات العالم».
وأضاف: «نحن متحمسون للذهاب بعيداً في البطولة والمنتخب الهولندي من المنتخبات القوية وسبق أن لعبنا أمامه وعلى دراية كبيرة به وبطريقة اللعب وأبرز لاعبيه، وإن كان الفوز عليه ليس بالأمر السهل».
وأشار أندرسون سفير كرة السلة على الكراسي المتحركة إلى أنه يريد أن ينشر اللعبة في كل مكان في العالم ومساعدة الصغار على ممارستها، منوهاً إلى أنه تعرض لحادث عندما كان عمره 10 سنوات وبعد عام من الذهاب إلى المستشفيات، بدأ في مواجهة الحياة بممارسة الرياضة إلى أن اتجه إلى السلة عام 1991، وانضم إلى منتخب الناشئين وشارك معه في بطولتي عالم 1997 و2001، ولعب مع الكبار بعمر 14 سنة، وشارك في دورات بارالمبية أعوام 2000 و2004 و2012.
وحول احتراف الموسيقى، قال: «الموسيقى جزء من حياتي وحرصت على دراستها في الجامعة وكونت فرقة موسيقية، ولدي قدرة على كتابة الأغاني، ورفضت عرضاً للاحتراف في ألمانيا بسبب انشغالي مع فرقتي، والآن أعيش مع الرياضة والموسيقى بشكل دائم».
