وارسو - (رويترز)
قال أحد نواب رئيس الوزراء البولندي، الخميس، إن بولندا تتوقع من الاتحاد الأوروبي مساعدتها في تمويل تدابير تعزيز الأمن على حدودها الشرقية، بعد أن أعلنت وارسو تشديد الأمن بسبب مخاوف إزاء وجود مجموعة فاغنر العسكرية الروسية الخاصة في روسيا البيضاء.
وأثار قرار الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، منح قوات فاغنر خيار الانتقال إلى روسيا البيضاء مخاوف بين دول شرق أوروبا الأعضاء في حلف شمال الأطلسي من أن وجود المجموعة سيحدث زعزعة استقرار ضخمة في المنطقة.
وقال ياروسلاف كاتشينسكي، نائب رئيس الوزراء البولندي ورئيس حزب القانون والعدالة البولندي الحاكم، الأربعاء، إن بولندا تعتقد أنه يوجد نحو ثمانية آلاف مقاتل من «فاغنر» في روسيا البيضاء بالفعل.
وأضاف أن بولندا ستتخذ خطوات مؤقتة ودائمة لتعزيز الأمن على الحدود، بما في ذلك تعزيز وجود قوات الأمن وزيادة التحصينات.
وتتهم بولندا جارتها روسيا البيضاء باصطناع أزمة لاجئين على الحدود من خلال جلب أشخاص من منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا عن طريق الجو، ثم محاولة الدفع بهم إليها عبر الحدود. وتنفي مينسك هذه الاتهامات.
قال أحد نواب رئيس الوزراء البولندي، الخميس، إن بولندا تتوقع من الاتحاد الأوروبي مساعدتها في تمويل تدابير تعزيز الأمن على حدودها الشرقية، بعد أن أعلنت وارسو تشديد الأمن بسبب مخاوف إزاء وجود مجموعة فاغنر العسكرية الروسية الخاصة في روسيا البيضاء.
وأثار قرار الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، منح قوات فاغنر خيار الانتقال إلى روسيا البيضاء مخاوف بين دول شرق أوروبا الأعضاء في حلف شمال الأطلسي من أن وجود المجموعة سيحدث زعزعة استقرار ضخمة في المنطقة.
وقال ياروسلاف كاتشينسكي، نائب رئيس الوزراء البولندي ورئيس حزب القانون والعدالة البولندي الحاكم، الأربعاء، إن بولندا تعتقد أنه يوجد نحو ثمانية آلاف مقاتل من «فاغنر» في روسيا البيضاء بالفعل.
وأضاف أن بولندا ستتخذ خطوات مؤقتة ودائمة لتعزيز الأمن على الحدود، بما في ذلك تعزيز وجود قوات الأمن وزيادة التحصينات.
وتتهم بولندا جارتها روسيا البيضاء باصطناع أزمة لاجئين على الحدود من خلال جلب أشخاص من منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا عن طريق الجو، ثم محاولة الدفع بهم إليها عبر الحدود. وتنفي مينسك هذه الاتهامات.
