متابعة: ضمياء فالح
أثار قرار شبكة سكاي سبورتس بالسماح لمدافع إنجلترا السابق غاري نيفيل، بالتعليق على مباراة فريق سالفورد أمام ليدز يونايتد في مباراة ضمن مسابقة كأس الرابطة، جدلاً بين المشجعين، لأنه أحد مالكي سالفورد من الدرجة الثانية.
واشترى نيفيل بالشراكة مع زملائه السابقين في اليونايتد ( صف 92 بيكهام وبات وغيغز وسكولز) النادي في 2014 وحتى شهر أكتوبر الماضي كان يشغل منصب المدير التنفيذي واكتفى بتحليل مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز، لذا كان قرار منحه التعليق على المباراة صادماً خصوصاً أنه احتفل بجنون بهدف سالفورد الأول بقدم مات سميث بالمباراة التي انتهت بفوز سالفورد بركلات الترجيح. سارع المشجعون لانتقاد القرار على مواقع التواصل الاجتماعي، ومن التعليقات: «بعض الجنون في ترك نيفيل يعلق على مباراة فريق يملكه»، و«إذن ليس فقط فريقه يحصل على عوائد البث التلفزيوني، هو أيضاً يحصل على المال من التعليق على مباراته»، و«ضعف الأجر، أنا واثق أنه فكر بهذا مسبقاً»، و«لا أحب أن يعلق لاعبون سابقون على مباريات فرقهم لكنها ليست نهاية العالم»، و«تعليق نيفيل على المباراة، قرار غريب».
أثار قرار شبكة سكاي سبورتس بالسماح لمدافع إنجلترا السابق غاري نيفيل، بالتعليق على مباراة فريق سالفورد أمام ليدز يونايتد في مباراة ضمن مسابقة كأس الرابطة، جدلاً بين المشجعين، لأنه أحد مالكي سالفورد من الدرجة الثانية.
واشترى نيفيل بالشراكة مع زملائه السابقين في اليونايتد ( صف 92 بيكهام وبات وغيغز وسكولز) النادي في 2014 وحتى شهر أكتوبر الماضي كان يشغل منصب المدير التنفيذي واكتفى بتحليل مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز، لذا كان قرار منحه التعليق على المباراة صادماً خصوصاً أنه احتفل بجنون بهدف سالفورد الأول بقدم مات سميث بالمباراة التي انتهت بفوز سالفورد بركلات الترجيح. سارع المشجعون لانتقاد القرار على مواقع التواصل الاجتماعي، ومن التعليقات: «بعض الجنون في ترك نيفيل يعلق على مباراة فريق يملكه»، و«إذن ليس فقط فريقه يحصل على عوائد البث التلفزيوني، هو أيضاً يحصل على المال من التعليق على مباراته»، و«ضعف الأجر، أنا واثق أنه فكر بهذا مسبقاً»، و«لا أحب أن يعلق لاعبون سابقون على مباريات فرقهم لكنها ليست نهاية العالم»، و«تعليق نيفيل على المباراة، قرار غريب».
