متابعة: ضمياء فالح
شوهدت روزلين سيلفا، خطيبة جناح مانشستر يونايتد البرازيلي أنتوني، وهي تحزم حقيبتها من المنزل في شيشير بعد ساعات من شطب اسمه من لائحة المنتخب بسبب قضية «عنف منزلي» ضد خطيبته السابقة غابرييللا كافالان.
وجاءت الأحداث بعد كشف الفاشينيستا والـ«دي جاي» البرازيلية عن تفاصيل العامين مع أنتوني ونشرت رسائل واتس أب يقول لها فيها: «أتمنى أن تموتي»، ووصفها بـ«المقرفة» و«المخادعة» وأنه كان شديد الغيرة وتضيف: «كان شديد الغيرة من المشاهير الذين أعرفهم سواء أعرفهم قبل 10 سنوات أو تعرفت إليهم من قريب».
وكشفت جابرييللا عن شجار أنتوني معها بسبب زميله في المنتخب نيمار وقالت الفاشينيستا التي يتابعها نصف مليون على إنستغرام: «تشاجر معي واتهمني بالإعجاب بنيمار لأنني ضغطت على زر إعجاب على صوره في السوشيال ميديا وهو شيء لم أفعله. أنا ضغطت على زر «لايك» على صور جمعته مع صديق مشترك هو جيل سيبولا. هذا كان قبل 4 سنوات وكنت حينها لم أتعرف بعد على أنتوني لكنه ظل ينبش بالماضي ويراقب إن كنت علقت بشيء ما هنا وهناك. بعد لقائي بأنتوني لم أضغط على زر إعجاب لصورة أي شخص بل قطعت الكلام مع نيمار وجيل».
وروت غابرييللا تفاصيل الشجار الأخير في مايو وقالت: «حاولت والدته وزوج والدته منعه من الاقتراب مني بوضعه في قفص الملعب بوسط غرفة الجلوس لكنه كان يحاول الخروج من القفص بأي شكل ورمى الكرة والهاتف علي وقال لي إنه سيقتلني وإنني دمرت حياته. أقنعه المعالج بتركي أذهب للمستشفى كي أعالج الجرح بيدي. بعد ذلك اليوم قررت إنهاء علاقتي به وحتى الآن لم أستطع الخضوع لجراحة لتقويم أصابعي بسبب استمرار التحقيقات في البرازيل وإنجلترا».
وكشفت غابرييللا عن دخول أنتوني بنوبة بكاء شديدة بعدما هدد برميها من السيارة وقالت: «أوقف السيارة وركض، ركضت وراءه مع شخص آخر ووجدناه مستلقياً على جانب الطريق ويبكي، يبكي مرة ويضربني مرة، هذا جنون. قال لي إنه ليس على طبيعته وإنها كانت لحظة غضب وإنه لم يكن ينوي صدم السيارة بل حرف المقود قليلاً. شعرت بضرورة مسامحته وخشيت أن يلحق أذى بنفسه إن تركته وحيداً أثناء حملي».
في يوليو فقدت غابرييللا الجنين وكان صبياً وأرادا تسميته «لوكا ماتيو»، وأضافت: «كان يمر بنوبات غضب عندما كنا في أمستردام ( حيث كان يلعب في أياكس ) لكن حالته ساءت بعد انتقالنا لمانشستر، كان يشعر بقلق وخوف من عدم النجاح ويسكت معظم الوقت وبدأ يحطم الأغراض في المنزل وفي فبراير بدأ يضربني».
وطالبت وسائل الإعلام البريطانية نادي مانشستر يونايتد باتخاذ إجراء ضد أنتوني مماثل لما حصل عليه مهاجم الأكاديمية ميسون غرينوود، فيما نشرت هارييت روبسون خطيبة غرينوود السابقة صوراً من مراسيم تقديم خطيبها في نادي خيتافي الذي انتقل إليه بعقد إعارة بعد رفض مشجعي النادي عودته لتمثيل الفريق الأول. وشاركت روبسون أيضاً متابعيها الـ725 ألفاً على إنستغرام بصورة زي صغير لابنتهما التي ولدت في يوليو الماضي وكتب عليه «دادي» والرقم 12.
واحتفل خيتافي بصفقته الجديدة ونشر مقطع فيديو للاعب (21 عاماً) مع المشجعين حمل عنوان ( ميسون مانيا ) وتمرن اللاعب مع زملائه الجدد ونشر النادي شريط فيديو يظهر تسجيل غرينوود هدفاً بكلتا قدميه وكتب تحته: «يمنى أم يسرى؟».
شوهدت روزلين سيلفا، خطيبة جناح مانشستر يونايتد البرازيلي أنتوني، وهي تحزم حقيبتها من المنزل في شيشير بعد ساعات من شطب اسمه من لائحة المنتخب بسبب قضية «عنف منزلي» ضد خطيبته السابقة غابرييللا كافالان.
وجاءت الأحداث بعد كشف الفاشينيستا والـ«دي جاي» البرازيلية عن تفاصيل العامين مع أنتوني ونشرت رسائل واتس أب يقول لها فيها: «أتمنى أن تموتي»، ووصفها بـ«المقرفة» و«المخادعة» وأنه كان شديد الغيرة وتضيف: «كان شديد الغيرة من المشاهير الذين أعرفهم سواء أعرفهم قبل 10 سنوات أو تعرفت إليهم من قريب».
وكشفت جابرييللا عن شجار أنتوني معها بسبب زميله في المنتخب نيمار وقالت الفاشينيستا التي يتابعها نصف مليون على إنستغرام: «تشاجر معي واتهمني بالإعجاب بنيمار لأنني ضغطت على زر إعجاب على صوره في السوشيال ميديا وهو شيء لم أفعله. أنا ضغطت على زر «لايك» على صور جمعته مع صديق مشترك هو جيل سيبولا. هذا كان قبل 4 سنوات وكنت حينها لم أتعرف بعد على أنتوني لكنه ظل ينبش بالماضي ويراقب إن كنت علقت بشيء ما هنا وهناك. بعد لقائي بأنتوني لم أضغط على زر إعجاب لصورة أي شخص بل قطعت الكلام مع نيمار وجيل».
وروت غابرييللا تفاصيل الشجار الأخير في مايو وقالت: «حاولت والدته وزوج والدته منعه من الاقتراب مني بوضعه في قفص الملعب بوسط غرفة الجلوس لكنه كان يحاول الخروج من القفص بأي شكل ورمى الكرة والهاتف علي وقال لي إنه سيقتلني وإنني دمرت حياته. أقنعه المعالج بتركي أذهب للمستشفى كي أعالج الجرح بيدي. بعد ذلك اليوم قررت إنهاء علاقتي به وحتى الآن لم أستطع الخضوع لجراحة لتقويم أصابعي بسبب استمرار التحقيقات في البرازيل وإنجلترا».
وكشفت غابرييللا عن دخول أنتوني بنوبة بكاء شديدة بعدما هدد برميها من السيارة وقالت: «أوقف السيارة وركض، ركضت وراءه مع شخص آخر ووجدناه مستلقياً على جانب الطريق ويبكي، يبكي مرة ويضربني مرة، هذا جنون. قال لي إنه ليس على طبيعته وإنها كانت لحظة غضب وإنه لم يكن ينوي صدم السيارة بل حرف المقود قليلاً. شعرت بضرورة مسامحته وخشيت أن يلحق أذى بنفسه إن تركته وحيداً أثناء حملي».
في يوليو فقدت غابرييللا الجنين وكان صبياً وأرادا تسميته «لوكا ماتيو»، وأضافت: «كان يمر بنوبات غضب عندما كنا في أمستردام ( حيث كان يلعب في أياكس ) لكن حالته ساءت بعد انتقالنا لمانشستر، كان يشعر بقلق وخوف من عدم النجاح ويسكت معظم الوقت وبدأ يحطم الأغراض في المنزل وفي فبراير بدأ يضربني».
وطالبت وسائل الإعلام البريطانية نادي مانشستر يونايتد باتخاذ إجراء ضد أنتوني مماثل لما حصل عليه مهاجم الأكاديمية ميسون غرينوود، فيما نشرت هارييت روبسون خطيبة غرينوود السابقة صوراً من مراسيم تقديم خطيبها في نادي خيتافي الذي انتقل إليه بعقد إعارة بعد رفض مشجعي النادي عودته لتمثيل الفريق الأول. وشاركت روبسون أيضاً متابعيها الـ725 ألفاً على إنستغرام بصورة زي صغير لابنتهما التي ولدت في يوليو الماضي وكتب عليه «دادي» والرقم 12.
واحتفل خيتافي بصفقته الجديدة ونشر مقطع فيديو للاعب (21 عاماً) مع المشجعين حمل عنوان ( ميسون مانيا ) وتمرن اللاعب مع زملائه الجدد ونشر النادي شريط فيديو يظهر تسجيل غرينوود هدفاً بكلتا قدميه وكتب تحته: «يمنى أم يسرى؟».
