متابعة: عصام هجو
تأهل فريقا البطائح ودبا الحصن إلى نهائي كأس الاتحاد لكرة قدم الصالات المقررة يوم 26 سبتمبر الجاري على ملعب صالة نادي مليحة.
كان البطائح قد تأهل إلى النهائي بعد الفوز على مضيفه اتحاد كلباء 5-3، وانتهى الشوط الأول لمصلحة «النمور» 2-1، ولعبت موهبة النجم عبد الله راشد الفلاسي دوراً كبيراً في ترجيح كفة البطائح، حيث نجح في هز شباك كلباء بثلاثة أهداف «هاتريك»، وسجل الهدفين الآخرين محمد علي وراشد الهنائي، في حين سجل لكلباء فهد موسى «هدفين» والصاعد حمد الزعابي.
يذكر أن اتحاد كلباء تصدر الدور التمهيدي بالعلامة الكاملة، بينما كان البطائح ثالثاً في مجموعته دون رصيد، ولكنه فاز في الملحق على مليحة بسداسية نظيفة وكان عند حسن ظن الذين رشحوه للقب.
وتأهل دبا الحصن بعد أن نجح في التغلب على ضيفه خورفكان بهدف يتيم من توقيع وليد محمد، ونجح الحصن في المحافظة على هدفه الوحيد منذ نهاية الشوط الأول وطوال زمن الشوط الثاني بعد أن باءت كل محاولات النسور عن طريق عمر النقبي، وخالد الشوكة، وعبد الله الحوسني، وسعود خالد في هز شباك أصحاب الأرض.
ولم يستقبل دبا الحصن أي هدف على مدى ثلاث مباريات لعبها في البطولة، وبذلك يعود الجدار الدفاعي المتين والمحكم بعد عودة المدرب الوطني محمد المرزوقي الذي قاد فريقه للفوز بالمركز الرابع على مستوى الأندية الآسيوية في 2016 بنفس الأسلوب.
وبعودة المرزوقي عاد الفريق الأخضر إلى الواجهة وصعد إلى النهائي بعد غياب عن الوجود في المنافسة على البطولات.
وبنفس القدر يحسب للمدرب أنور محمد الحمادي مدرب خورفكان أن شباك فريقه لا تسقبل أهدافاً كثيرة أيضاً، بعدما كانت مباراة الفريقين الأخضرين في الدور التمهيدي قد انتهت بالتعادل السلبي.
تأهل فريقا البطائح ودبا الحصن إلى نهائي كأس الاتحاد لكرة قدم الصالات المقررة يوم 26 سبتمبر الجاري على ملعب صالة نادي مليحة.
كان البطائح قد تأهل إلى النهائي بعد الفوز على مضيفه اتحاد كلباء 5-3، وانتهى الشوط الأول لمصلحة «النمور» 2-1، ولعبت موهبة النجم عبد الله راشد الفلاسي دوراً كبيراً في ترجيح كفة البطائح، حيث نجح في هز شباك كلباء بثلاثة أهداف «هاتريك»، وسجل الهدفين الآخرين محمد علي وراشد الهنائي، في حين سجل لكلباء فهد موسى «هدفين» والصاعد حمد الزعابي.
يذكر أن اتحاد كلباء تصدر الدور التمهيدي بالعلامة الكاملة، بينما كان البطائح ثالثاً في مجموعته دون رصيد، ولكنه فاز في الملحق على مليحة بسداسية نظيفة وكان عند حسن ظن الذين رشحوه للقب.
وتأهل دبا الحصن بعد أن نجح في التغلب على ضيفه خورفكان بهدف يتيم من توقيع وليد محمد، ونجح الحصن في المحافظة على هدفه الوحيد منذ نهاية الشوط الأول وطوال زمن الشوط الثاني بعد أن باءت كل محاولات النسور عن طريق عمر النقبي، وخالد الشوكة، وعبد الله الحوسني، وسعود خالد في هز شباك أصحاب الأرض.
ولم يستقبل دبا الحصن أي هدف على مدى ثلاث مباريات لعبها في البطولة، وبذلك يعود الجدار الدفاعي المتين والمحكم بعد عودة المدرب الوطني محمد المرزوقي الذي قاد فريقه للفوز بالمركز الرابع على مستوى الأندية الآسيوية في 2016 بنفس الأسلوب.
وبعودة المرزوقي عاد الفريق الأخضر إلى الواجهة وصعد إلى النهائي بعد غياب عن الوجود في المنافسة على البطولات.
وبنفس القدر يحسب للمدرب أنور محمد الحمادي مدرب خورفكان أن شباك فريقه لا تسقبل أهدافاً كثيرة أيضاً، بعدما كانت مباراة الفريقين الأخضرين في الدور التمهيدي قد انتهت بالتعادل السلبي.
