اكتشف هرم عملاق أطلق عليه «جونونج بادانج» بإندونيسيا، وهو أقدم بكثير من ستونهنج البريطاني الشهير، ويعود تاريخه إلى 27 ألف عام.
وشيد «جونونج بادانج» فوق بركان خامد قبل فجر الزراعة أو الحضارة، على حد قول علماء كشف الآثار.
واستخدم فريق من علماء الآثار والجيولوجيين والجيوفيزياء، من الوكالة الوطنية للبحوث والابتكار في إندونيسيا، مجموعة متنوعة من التقنيات، مثل الحفر الأساسي، والرادارات التي تخترق الأرض، والتصوير تحت السطح؛ لاستكشاف موقع التراث الثقافي.
واكتشف الباحثون، أن جونونج بادانج، الذي يقع أعمق جزء منه على عمق 30 متراً، تم بناؤه على مراحل معقدة ومتطورة.
وكتب فريق الباحثين: «لا بد أن بناة الوحدة 3 والوحدة 2 في جونونج بادانج امتلكوا قدرات بناء رائعة، والتي لا تتوافق مع ثقافات الصيد وجمع الثمار التقليدية».
وأضافوا: «هذا الموقع كان له أهمية كبيرة؛ حيث جذب القدماء لاحتلاله وتعديله بشكل متكرر».
وأشار الباحثون إلى أن هناك حاجة إلى مزيد من الحفريات لفهم من هم هؤلاء الأشخاص في عصور ما قبل التاريخ.
وعندما فحص الباحثون الجزء الداخلي من التلال، وجدوا أدلة على تجاويف وغرف مخفية، يصل طول بعضها إلى 15 متراً مع أسقف بارتفاع 10 أمتار.
ويأمل الفريق الآن في التعمق بهذه المناطق، ويخططون لإسقاط كاميرا لرؤية ما يكمن أسفل «جونونج بادانج».
وخلص الفريق إلى أن هذه الدراسة توضح كيف يمكن لنهج شامل يدمج الأساليب الأثرية والجيولوجية والجيوفيزيائية أن يكشف عن الهياكل القديمة المخفية والواسعة.
وشيد «جونونج بادانج» فوق بركان خامد قبل فجر الزراعة أو الحضارة، على حد قول علماء كشف الآثار.
واستخدم فريق من علماء الآثار والجيولوجيين والجيوفيزياء، من الوكالة الوطنية للبحوث والابتكار في إندونيسيا، مجموعة متنوعة من التقنيات، مثل الحفر الأساسي، والرادارات التي تخترق الأرض، والتصوير تحت السطح؛ لاستكشاف موقع التراث الثقافي.
واكتشف الباحثون، أن جونونج بادانج، الذي يقع أعمق جزء منه على عمق 30 متراً، تم بناؤه على مراحل معقدة ومتطورة.
وكتب فريق الباحثين: «لا بد أن بناة الوحدة 3 والوحدة 2 في جونونج بادانج امتلكوا قدرات بناء رائعة، والتي لا تتوافق مع ثقافات الصيد وجمع الثمار التقليدية».
وأضافوا: «هذا الموقع كان له أهمية كبيرة؛ حيث جذب القدماء لاحتلاله وتعديله بشكل متكرر».
وأشار الباحثون إلى أن هناك حاجة إلى مزيد من الحفريات لفهم من هم هؤلاء الأشخاص في عصور ما قبل التاريخ.
وعندما فحص الباحثون الجزء الداخلي من التلال، وجدوا أدلة على تجاويف وغرف مخفية، يصل طول بعضها إلى 15 متراً مع أسقف بارتفاع 10 أمتار.
ويأمل الفريق الآن في التعمق بهذه المناطق، ويخططون لإسقاط كاميرا لرؤية ما يكمن أسفل «جونونج بادانج».
وخلص الفريق إلى أن هذه الدراسة توضح كيف يمكن لنهج شامل يدمج الأساليب الأثرية والجيولوجية والجيوفيزيائية أن يكشف عن الهياكل القديمة المخفية والواسعة.
