إعداد: محمد عزالدين
ابتكرت الشركة الأمريكية الناشئة «هيومين» التي تتخذ من وادي السيليكون، بالمنطقة الجنوبية من منطقة خليج سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا، مقراً لها، جهازاً ذكياً مدعوماً بالذكاء الاصطناعي يعلق على الملابس، بقصد منافسة الهاتف الذكي، وأن يكون بديلاً للعديد من البرامج والتقنيات بالهواتف.
و«الدبوس الذكي» لا يحتوي على شاشة، ويعمل بالأوامر الصوتية والنقر، بدلاً من الكتابة، لتنفيذ أوامر مثل إرسال الرسائل والحصول على التحديثات، وبدلاً من عرض المعلومات على الشاشة، يستخدم نظام الإسقاط بالليزر لعرض النصوص والصور أحادية اللون على يد المستخدم، ويحتوي على مساعد افتراضي مدعوم بتقنيات من «أوبيناي»، الشركة المالكة لتشات «جي بي تي»، والحوسبة السحابية من مايكروسوفت.
وقال عمران تشودري، موظف سابق لدى «أبل» ورئيس شركة «هيومين»: «رغبت وشريكتي في العمل، زوجتي بيثاني بونجورنو، في إزالة حواجز الهواتف الذكية وضغوط الشاشات من الحياة اليومية، تماماً مثل الساعة الذكية التي لا تحتوي على شاشة».
وأضاف: « الجهاز المبتكر تجسيد لرؤيتنا لدمج الذكاء الاصطناعي في نسيج الحياة اليومية، ولا يحتاج إلى إقرانه بهاتف ذكي أو جهاز مصاحب آخر، ويبلغ وزنه 54 جراماً، أي ربع وزن الهاتف الذكي العادي، وتستمر بطاريته في العمل ليوم كامل».
وعلى مستخدم الجهاز تفعيله عن طريق النقر، ومن ثم إعطاء الأوامر الصوتية، مثل ما هي درجة الحرارة اليوم؟ وللحصول على المعلومات، فبدلاً من النظر إلى الشاشة، تعرض البيانات على راحة يد المستخدم بضوء ليزر، والتي تعرض الوقت والتاريخ والطقس وحتى واجهة للتحكم في الموسيقى.
ويمكن للكاميرا التقاط الصور أو استخدام رؤية الحاسوب لمسح أشياء مثل الطعام، وإخبار المستخدم بتقدير محتواه الغذائي، كما أن له ضوءاً دائرياً صغيراً يتيح للمستخدمين معرفة ما إذا كان لديه شيء مثل الرسائل الجديدة.
ابتكرت الشركة الأمريكية الناشئة «هيومين» التي تتخذ من وادي السيليكون، بالمنطقة الجنوبية من منطقة خليج سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا، مقراً لها، جهازاً ذكياً مدعوماً بالذكاء الاصطناعي يعلق على الملابس، بقصد منافسة الهاتف الذكي، وأن يكون بديلاً للعديد من البرامج والتقنيات بالهواتف.
و«الدبوس الذكي» لا يحتوي على شاشة، ويعمل بالأوامر الصوتية والنقر، بدلاً من الكتابة، لتنفيذ أوامر مثل إرسال الرسائل والحصول على التحديثات، وبدلاً من عرض المعلومات على الشاشة، يستخدم نظام الإسقاط بالليزر لعرض النصوص والصور أحادية اللون على يد المستخدم، ويحتوي على مساعد افتراضي مدعوم بتقنيات من «أوبيناي»، الشركة المالكة لتشات «جي بي تي»، والحوسبة السحابية من مايكروسوفت.
وقال عمران تشودري، موظف سابق لدى «أبل» ورئيس شركة «هيومين»: «رغبت وشريكتي في العمل، زوجتي بيثاني بونجورنو، في إزالة حواجز الهواتف الذكية وضغوط الشاشات من الحياة اليومية، تماماً مثل الساعة الذكية التي لا تحتوي على شاشة».
وأضاف: « الجهاز المبتكر تجسيد لرؤيتنا لدمج الذكاء الاصطناعي في نسيج الحياة اليومية، ولا يحتاج إلى إقرانه بهاتف ذكي أو جهاز مصاحب آخر، ويبلغ وزنه 54 جراماً، أي ربع وزن الهاتف الذكي العادي، وتستمر بطاريته في العمل ليوم كامل».
وعلى مستخدم الجهاز تفعيله عن طريق النقر، ومن ثم إعطاء الأوامر الصوتية، مثل ما هي درجة الحرارة اليوم؟ وللحصول على المعلومات، فبدلاً من النظر إلى الشاشة، تعرض البيانات على راحة يد المستخدم بضوء ليزر، والتي تعرض الوقت والتاريخ والطقس وحتى واجهة للتحكم في الموسيقى.
ويمكن للكاميرا التقاط الصور أو استخدام رؤية الحاسوب لمسح أشياء مثل الطعام، وإخبار المستخدم بتقدير محتواه الغذائي، كما أن له ضوءاً دائرياً صغيراً يتيح للمستخدمين معرفة ما إذا كان لديه شيء مثل الرسائل الجديدة.
