إعداد: مصطفى الزعبي
اكتشف فريق دولي من العلماء، بقيادة جامعة ميسوري الأمريكية، عبر التلسكوب «جيمس ويب» الفضائي التابع لناسا 14 مجرة عابرة تقع على بعد حوالي 4.3 مليار سنة ضوئية من الأرض، وأطلقوا عليها اسم «مجموعة مجرات شجرة عيد الميلاد».
وقال يان، الأستاذ المشارك في قسم الفيزياء وعلم الفلك بالجامعة: «المجرات العابرة أجسام في الفضاء، مثل النجوم الفردية، وتبدو ساطعة لفترة قصيرة فقط ثم يختفي لمعانها».
وأضاف: «أطلقنا عليها اسم مجموعة مجرات شجرة عيد الميلاد، لأنها ملونة للغاية وبسبب الأضواء الخافتة التي نجدها بداخلها يمكننا أن نرى الكثير من المجرات العابرة في مناطق معينة من هذه المنطقة بسبب ظاهرة تعرف باسم عدسة الجاذبية».
واكتشف الفريق العناصر العابرة من خلال دراسة أربع مجموعات من الصور التي التقطها جيمس ويب الفضائي لمجموعة المجرات على مدى 126 يوماً، أو حوالي أربعة أشهر.
وكان فريق العلماء متحمساً بشكل خاص لكون اثنتين من هذه المجرات العابرة عبارة عن مستعرات أعظم «نجوم في نهاية عمرها» لأن الفريق يمكنه استخدامها لدراسة المجرات المضيفة للمستعرات الأعظم.
اكتشف فريق دولي من العلماء، بقيادة جامعة ميسوري الأمريكية، عبر التلسكوب «جيمس ويب» الفضائي التابع لناسا 14 مجرة عابرة تقع على بعد حوالي 4.3 مليار سنة ضوئية من الأرض، وأطلقوا عليها اسم «مجموعة مجرات شجرة عيد الميلاد».
وقال يان، الأستاذ المشارك في قسم الفيزياء وعلم الفلك بالجامعة: «المجرات العابرة أجسام في الفضاء، مثل النجوم الفردية، وتبدو ساطعة لفترة قصيرة فقط ثم يختفي لمعانها».
وأضاف: «أطلقنا عليها اسم مجموعة مجرات شجرة عيد الميلاد، لأنها ملونة للغاية وبسبب الأضواء الخافتة التي نجدها بداخلها يمكننا أن نرى الكثير من المجرات العابرة في مناطق معينة من هذه المنطقة بسبب ظاهرة تعرف باسم عدسة الجاذبية».
واكتشف الفريق العناصر العابرة من خلال دراسة أربع مجموعات من الصور التي التقطها جيمس ويب الفضائي لمجموعة المجرات على مدى 126 يوماً، أو حوالي أربعة أشهر.
وكان فريق العلماء متحمساً بشكل خاص لكون اثنتين من هذه المجرات العابرة عبارة عن مستعرات أعظم «نجوم في نهاية عمرها» لأن الفريق يمكنه استخدامها لدراسة المجرات المضيفة للمستعرات الأعظم.
