الرياض: عيسى الحكمي
قال الشاب لامين يامال، مستقبل برشلونة: «إنه سعيد بتسجيل هدف «البلوغرانا» الثاني ضد أوساسونا الخميس، ليفوز الفريق الكاتلوني في النهاية 2-0 ويضرب موعداً نارياً مع غريمه ريال مدريد في «كلاسيكو» آخر تستضيفه الرياض بين العملاقين».
وأضاف يامال صاحب الـ 16 عاماً: يا له من حلم إذا سجلت في النهائي ضد الريال، لقد حصلت على دقائق لعب جيدة في هذا الموسم وهو أمر رائع بالنسبة لي أن أنطلق مع برشلونة الفريق الذي يمثل الحلم لجميع الأعمار.
ووصف الفوز على أوساسونا «لعبنا من أجل الفوز فقط واستطعنا تحقيق ذلك، سننظر الآن لنهائي الأحد بطموحاتنا وقيمتنا الفنية الكبيرة».
وانتصر برشلونة على ملعب الأول بارك أمام 22 ألف متفرج بعد أن ترك الفريقان الشوط الأول دون أهداف، وسجل ليفاندوفيسكي هدف التقدم للبرسا في الدقيقة 59 من صناعة بارعة من غوندوغان قبل أن يعود الأخير ليرسم خارطة هدف يامال في الدقيقة 90+3.
وأجمع المتابعون أن غوندوغان رجل المباراة الأول بفضل الصناعة للهدفين والضبط لأداء كتيبة تشافي التي لا تزال تعيش مشاكل كثيرة في الميدان، ما يجعل الأفضلية مبكراً تصب في صالح الريال في نهائي الأحد إلا إذا استطاع تشافي نفسه صناعة نموذج فني يقدم أفضل نسخة للمحافظة على اللقب الذي حققه في النسخة الأخيرة على حساب «الميرنجي» وأنشيلوتي بثلاثة أهداف لهدف.
قال الشاب لامين يامال، مستقبل برشلونة: «إنه سعيد بتسجيل هدف «البلوغرانا» الثاني ضد أوساسونا الخميس، ليفوز الفريق الكاتلوني في النهاية 2-0 ويضرب موعداً نارياً مع غريمه ريال مدريد في «كلاسيكو» آخر تستضيفه الرياض بين العملاقين».
وأضاف يامال صاحب الـ 16 عاماً: يا له من حلم إذا سجلت في النهائي ضد الريال، لقد حصلت على دقائق لعب جيدة في هذا الموسم وهو أمر رائع بالنسبة لي أن أنطلق مع برشلونة الفريق الذي يمثل الحلم لجميع الأعمار.
ووصف الفوز على أوساسونا «لعبنا من أجل الفوز فقط واستطعنا تحقيق ذلك، سننظر الآن لنهائي الأحد بطموحاتنا وقيمتنا الفنية الكبيرة».
وانتصر برشلونة على ملعب الأول بارك أمام 22 ألف متفرج بعد أن ترك الفريقان الشوط الأول دون أهداف، وسجل ليفاندوفيسكي هدف التقدم للبرسا في الدقيقة 59 من صناعة بارعة من غوندوغان قبل أن يعود الأخير ليرسم خارطة هدف يامال في الدقيقة 90+3.
وأجمع المتابعون أن غوندوغان رجل المباراة الأول بفضل الصناعة للهدفين والضبط لأداء كتيبة تشافي التي لا تزال تعيش مشاكل كثيرة في الميدان، ما يجعل الأفضلية مبكراً تصب في صالح الريال في نهائي الأحد إلا إذا استطاع تشافي نفسه صناعة نموذج فني يقدم أفضل نسخة للمحافظة على اللقب الذي حققه في النسخة الأخيرة على حساب «الميرنجي» وأنشيلوتي بثلاثة أهداف لهدف.
