باريس - (أ ف ب)
سيكون برنامج عمليات التصويت المرتقبة هذا العام الأكثر ازدحاماً، وفق الذاكرة الحديثة، إذ تجرى انتخابات حاسمة في بلدان تمثّل نصف سكان العالم.
وبينما تجرى انتخابات رئاسية وتشريعية في عشرات الدول، يحذّر مراقبون من مخاطر التضليل والتلاعب بالانتخابات.
في ما يلي ملخّص للانتخابات الأكثر أهمية:
وأظهرت الاستطلاعات أن أغلبية الناخبين يعتقدون بأن الرئيس الحالي، الديمقراطي جو بايدن، الذي بات معروفاً بعثراته، غير قادر على تولي منصب القائد العام للقوات المسلحة بسبب كبر سنّه، لكنه ما زال نظرياً، من دون منافس في صفوف حزبه.
ويبدو أن المعلومات المضلّلة ستكون سمة بارزة للحملة لتذكّر بالاقتراع الأخير الذي انتهى باقتحام أنصار ترامب الكابيتول في محاولة لمنع المصادقة على فوز بايدن.
وبرز ترامب كالشخصية الأوفر حظاً ضمن المرشحين الجمهوريين منذ بدء الانتخابات التمهيدية، إذ حقق مؤخراً فوزاً ساحقاً في أيوا.
ترشح بوتين لولاية خامسة قد تبقيه في السلطة حتى عام 2030. ولا توجد عقبات كثيرة في طريق الرئيس بوتين، حيث يعد أقوى المرشحين للفوز بولاية رئاسية جديدة.
مليار منتخب في الهند.. مودي يسعى لولاية ثالثة
ستتم دعوة نحو مليار هندي للإدلاء بأصواتهم في إبريل/ نيسان، ومايو/ أيار، عندما تنطلق الانتخابات في الدولة الأكثر سكانا في العالم، والتي يسعى رئيس الوزراء ناريندرا مودي وحزبه «بهاراتيا جاناتا» للفوز بولاية ثالثة فيها.
واعتمدت مسيرة مودي السياسية ونجاحه على الدعم الشعبي الكبير الذي يحظى به.
ويبدو مودي الأوفر حظاً في الفوز، إذ يشير أنصاره إلى أنه عزز موقع بلاده في الساحة الدولية.
وسيشكّل الاقتراع اختباراً لدعم الشعبويين اليمينيين الذين يحققون تقدماً بعد فوز «حزب الحرية» المناهض للاتحاد الأوروبي، بزعامة غيرت فيلدرز، في انتخابات هولندا، وفوز حزب رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني اليميني المتطرف، «إخوة إيطاليا».
ولكن يمكن لبروكسل أن تستمد قوّتها من بولندا، حيث عاد الرئيس السابق للمجلس الأوروبي دونالد توسك، إلى السلطة مستندا إلى تأييد واسع للاتحاد الأوروبي.
أول امرأة على رأس السلطة في المكسيك
تسعى كل من الرئيسة السابقة اليسارية لبلدية مكسيكو وسيدة أعمال من السكان الأصليين، لدخول التاريخ في المكسيك، في يونيو/ حزيران، كأول امرأة تتولى الرئاسة هناك.
ويتوقع أن تنحصر المنافسة بين رئيسة بلدية مكسيكو كلوديا شينباوم، المرشحة عن «حزب مورينا» الحاكم، وشوتشيتل غالفيز، التي تمثّل ائتلافاً للمعارضة أطلق عليه «الجبهة الواسعة من أجل المكسيك».
سيكون برنامج عمليات التصويت المرتقبة هذا العام الأكثر ازدحاماً، وفق الذاكرة الحديثة، إذ تجرى انتخابات حاسمة في بلدان تمثّل نصف سكان العالم.
وبينما تجرى انتخابات رئاسية وتشريعية في عشرات الدول، يحذّر مراقبون من مخاطر التضليل والتلاعب بالانتخابات.
في ما يلي ملخّص للانتخابات الأكثر أهمية:
- للمرة الثانية.. ترامب في مواجهة بايدن
وأظهرت الاستطلاعات أن أغلبية الناخبين يعتقدون بأن الرئيس الحالي، الديمقراطي جو بايدن، الذي بات معروفاً بعثراته، غير قادر على تولي منصب القائد العام للقوات المسلحة بسبب كبر سنّه، لكنه ما زال نظرياً، من دون منافس في صفوف حزبه.
ويبدو أن المعلومات المضلّلة ستكون سمة بارزة للحملة لتذكّر بالاقتراع الأخير الذي انتهى باقتحام أنصار ترامب الكابيتول في محاولة لمنع المصادقة على فوز بايدن.
وبرز ترامب كالشخصية الأوفر حظاً ضمن المرشحين الجمهوريين منذ بدء الانتخابات التمهيدية، إذ حقق مؤخراً فوزاً ساحقاً في أيوا.
- انتخابات روسيا.. بوتين أقوى المرشحين
ترشح بوتين لولاية خامسة قد تبقيه في السلطة حتى عام 2030. ولا توجد عقبات كثيرة في طريق الرئيس بوتين، حيث يعد أقوى المرشحين للفوز بولاية رئاسية جديدة.
مليار منتخب في الهند.. مودي يسعى لولاية ثالثة
ستتم دعوة نحو مليار هندي للإدلاء بأصواتهم في إبريل/ نيسان، ومايو/ أيار، عندما تنطلق الانتخابات في الدولة الأكثر سكانا في العالم، والتي يسعى رئيس الوزراء ناريندرا مودي وحزبه «بهاراتيا جاناتا» للفوز بولاية ثالثة فيها.
واعتمدت مسيرة مودي السياسية ونجاحه على الدعم الشعبي الكبير الذي يحظى به.
ويبدو مودي الأوفر حظاً في الفوز، إذ يشير أنصاره إلى أنه عزز موقع بلاده في الساحة الدولية.
- 400 مليون ناخب.. معركة من أجل أوروبا
وسيشكّل الاقتراع اختباراً لدعم الشعبويين اليمينيين الذين يحققون تقدماً بعد فوز «حزب الحرية» المناهض للاتحاد الأوروبي، بزعامة غيرت فيلدرز، في انتخابات هولندا، وفوز حزب رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني اليميني المتطرف، «إخوة إيطاليا».
ولكن يمكن لبروكسل أن تستمد قوّتها من بولندا، حيث عاد الرئيس السابق للمجلس الأوروبي دونالد توسك، إلى السلطة مستندا إلى تأييد واسع للاتحاد الأوروبي.
أول امرأة على رأس السلطة في المكسيك
تسعى كل من الرئيسة السابقة اليسارية لبلدية مكسيكو وسيدة أعمال من السكان الأصليين، لدخول التاريخ في المكسيك، في يونيو/ حزيران، كأول امرأة تتولى الرئاسة هناك.
ويتوقع أن تنحصر المنافسة بين رئيسة بلدية مكسيكو كلوديا شينباوم، المرشحة عن «حزب مورينا» الحاكم، وشوتشيتل غالفيز، التي تمثّل ائتلافاً للمعارضة أطلق عليه «الجبهة الواسعة من أجل المكسيك».