قال جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة «إنفيديا»، إن الدول في جميع أنحاء العالم، التي تهدف إلى بناء وتشغيل البنية التحتية للذكاء الاصطناعي الخاصة بها، ستؤدي إلى زيادة الطلب على منتجات شركته.
وأوضح هوانغ، في مقابلة الخميس مع تلفزيون «بلومبيرغ»، أن دولاً، بما في ذلك الهند واليابان وفرنسا وكندا، تتحدث عن أهمية الاستثمار في «قدرات الذكاء الاصطناعي السيادية».
وأضاف: «ينبغي تحسين مواردها الطبيعية وإنتاجها في بلادها. إن الاعتراف بقدرات الذكاء الاصطناعي السيادية أمر عالمي».
وكان هوانغ، الذي شارك في تأسيس شركة تصميم الرقائق «إنفيديا»، يتحدث منذ أشهر عن حاجة الدول وشركاتها إلى الاحتفاظ بالبيانات الثمينة والمعلومات الاستخبارية، التي يمكن استخلاصها منها محلياً. ومثل هذا النهج الوطني تجاه طفرة الذكاء الاصطناعي، من شأنه أن يؤدي إلى توسيع مراكز البيانات، التي قد تحتاج إلى خبرة «إنفيديا» وأجهزتها. (بلومبيرغ)
وأوضح هوانغ، في مقابلة الخميس مع تلفزيون «بلومبيرغ»، أن دولاً، بما في ذلك الهند واليابان وفرنسا وكندا، تتحدث عن أهمية الاستثمار في «قدرات الذكاء الاصطناعي السيادية».
وأضاف: «ينبغي تحسين مواردها الطبيعية وإنتاجها في بلادها. إن الاعتراف بقدرات الذكاء الاصطناعي السيادية أمر عالمي».
وكان هوانغ، الذي شارك في تأسيس شركة تصميم الرقائق «إنفيديا»، يتحدث منذ أشهر عن حاجة الدول وشركاتها إلى الاحتفاظ بالبيانات الثمينة والمعلومات الاستخبارية، التي يمكن استخلاصها منها محلياً. ومثل هذا النهج الوطني تجاه طفرة الذكاء الاصطناعي، من شأنه أن يؤدي إلى توسيع مراكز البيانات، التي قد تحتاج إلى خبرة «إنفيديا» وأجهزتها. (بلومبيرغ)
