واصلت عملة بيتكوين المشفرة مسارها الصاعد مقتربة من اختراق مستوى 50 ألف دولار الذي سجلته في مايو/ أيار 2021، وتجاوزت خلال التداولات، الإثنين، 48800 دولار، قبل أن تتراجع قليلاً لتتداول عند 48200 دولار.
وتستعد بيتكوين لتحقيق سابع مكسب يومي على التوالي ما من شأنه أن تمثل أطول سلسلة من نوعها منذ يناير 2023.
ولا تزال عملة البيتكوين أقل بحوالي 20 ألف دولار من المستوى القياسي الذي سجلته العملة المميزة في عام 2021، خلال موجة صعود في حقبة الوباء مدعومة بالمال السهل.
يأتي ذلك رغم تراجع الاهتمام بالصناديق المتداولة في البورصة للبيتكوين، والتي طال انتظارها في السوق الأمريكي، حيث سجلت يوم الأربعاء الماضي أدنى مستوى من التدفقات اليومية منذ بدء التداول في 11 يناير.
واستقبلت تسعة من الصناديق الجديدة نحو 270 مليون دولار من التدفقات الداخلة الأربعاء، وفقًا لتقرير صادر عن بنك «جيه بي مورجان».
لكن مع الأخذ في الاعتبار التدفقات الخارجة من صندوق «جراي سكيل إنفستمنت»، فإن صافي التدفقات الخارجة لهذه الصناديق معًا بلغ 153 مليون دولار الأربعاء، وهو اليوم الثالث على التوالي من التدفقات الخارجة للصناديق العشرة.
ووصف «جيه بي مورجان» التدفقات لمجموعة الصناديق بأنه «مخيب للآمال»، مشيرًا إلى ذلك كسبب وراء خفض التوصية لسهم بورصة العملات المشفرة «كوين باس»، وفقًا لتقريره الصادر الخميس.
ومنذ إطلاقها، استقبلت صناديق الاستثمار المتداولة التسعة الجديدة 5.2 مليار دولار من التدفقات الداخلة، مما عوض 4.4 مليار دولار من التدفقات الخارجة من «جراي سكيل» بعد تحويله من صندوق استئماني إلى صندوق متداول للعملة المشفرة.
في حين أن صافي التدفقات الخارجة من «جراي سكيل» آخذة في التباطؤ، فإن إجمالي التدفقات الداخلة إلى صناديق الاستثمار المتداولة التسعة الأخرى آخذة في التباطؤ بشكل أسرع.
أدى الضجيج حول صناديق الاستثمار المتداولة إلى إحياء عملة البيتكوين في العام الماضي، حيث تجاوزت لفترة وجيزة 49 ألف دولار في اليوم الذي بدأ فيه التداول. تلا ذلك عمليات بيع بقيمة 10 آلاف دولار لعدة أيام، حيث قام المستثمرون بجني الأرباح وانتظروا معرفة مدى نجاح صناديق الاستثمار المتداولة. وأدى الانتعاش اللاحق إلى ظهور 50 ألف دولار.
وتستعد بيتكوين لتحقيق سابع مكسب يومي على التوالي ما من شأنه أن تمثل أطول سلسلة من نوعها منذ يناير 2023.
ولا تزال عملة البيتكوين أقل بحوالي 20 ألف دولار من المستوى القياسي الذي سجلته العملة المميزة في عام 2021، خلال موجة صعود في حقبة الوباء مدعومة بالمال السهل.
يأتي ذلك رغم تراجع الاهتمام بالصناديق المتداولة في البورصة للبيتكوين، والتي طال انتظارها في السوق الأمريكي، حيث سجلت يوم الأربعاء الماضي أدنى مستوى من التدفقات اليومية منذ بدء التداول في 11 يناير.
واستقبلت تسعة من الصناديق الجديدة نحو 270 مليون دولار من التدفقات الداخلة الأربعاء، وفقًا لتقرير صادر عن بنك «جيه بي مورجان».
لكن مع الأخذ في الاعتبار التدفقات الخارجة من صندوق «جراي سكيل إنفستمنت»، فإن صافي التدفقات الخارجة لهذه الصناديق معًا بلغ 153 مليون دولار الأربعاء، وهو اليوم الثالث على التوالي من التدفقات الخارجة للصناديق العشرة.
ووصف «جيه بي مورجان» التدفقات لمجموعة الصناديق بأنه «مخيب للآمال»، مشيرًا إلى ذلك كسبب وراء خفض التوصية لسهم بورصة العملات المشفرة «كوين باس»، وفقًا لتقريره الصادر الخميس.
ومنذ إطلاقها، استقبلت صناديق الاستثمار المتداولة التسعة الجديدة 5.2 مليار دولار من التدفقات الداخلة، مما عوض 4.4 مليار دولار من التدفقات الخارجة من «جراي سكيل» بعد تحويله من صندوق استئماني إلى صندوق متداول للعملة المشفرة.
في حين أن صافي التدفقات الخارجة من «جراي سكيل» آخذة في التباطؤ، فإن إجمالي التدفقات الداخلة إلى صناديق الاستثمار المتداولة التسعة الأخرى آخذة في التباطؤ بشكل أسرع.
أدى الضجيج حول صناديق الاستثمار المتداولة إلى إحياء عملة البيتكوين في العام الماضي، حيث تجاوزت لفترة وجيزة 49 ألف دولار في اليوم الذي بدأ فيه التداول. تلا ذلك عمليات بيع بقيمة 10 آلاف دولار لعدة أيام، حيث قام المستثمرون بجني الأرباح وانتظروا معرفة مدى نجاح صناديق الاستثمار المتداولة. وأدى الانتعاش اللاحق إلى ظهور 50 ألف دولار.
