متابعة: عصام هجو
نجح الشارقة في استعادة نغمة الانتصارات على ملعبه في توقيت جيد ومناسب، بفوزه على ضيفه البطائح 2-1، وسجل لـ«الملك» في الشوط الثاني الحسن صالح وموسى ماريغا، ولعبت خبرة و«كواليتي» اللاعبين خصوصاً، مهارة البرازيلي كايو لوكاس، وتحركات موسى ماريغا، والمايسترو بيانيتش، في ترجيح كفة صاحب الأرض الذي أوقف سلسلة عدم الانتصار، بعدما تعادل مع عجمان، وشباب الأهلي، والوحدةن في الدوري.
وبعد المباراة ردّ الروماني كوزمين مدرب الشارقة على بعض التساؤلات، وقال: لا ننسى أننا سجلنا عدداً كبيراً من الأهداف، وكذلك استقبلنا عدد كبير من الأهداف، وهذا يعود إلى انعدام التوازن المطلوب في بعض المباريات ولكن الإيجابي في المباراتين الأخيرتين مع الوحدة والبطائح، أن التوازن كان جيداً، والمنافس حصل على تسديدتين على المرمى، وهدفه كان من تسديدة بعيدة ويجب أن نعمل ونستمر في العطاء، وسنتعامل مع الموقف الهجومي حسب القدرات المتاحة، وللأسف ليست لدينا التسهيلات المتوفرة للفرق الأخرى، ونفقد جهود لوان بيريرا بداعي الإصابة، وافتقدناه كلاعب إماراتي، ولا نملك في هذه الناحية سوى تيغالي فقط، وأتمنى عودة لوان بأسرع وقت، فهو أحد الحلول الهجومية، وكذلك نفقد محمد عبدالباسط بسب الارتباط بالعمل الوظيفي، ويجب أن نفكر في إيجاد الحلول باستخدام أكبر عدد من اللاعبين.
ورداً على سؤال إذا كان هناك نية للتعاقد مع مهاجم، قال كوزمين: ليس كل ما تتمناه تحققه، ومثلما قلت يجب أن نحاول إخراج أفضل شيء ممكن من اللاعبين الموجودين، نحن نريد ونتمنى، وإذا وجد مهاجم جديد فذلك الشيء سوف يسعدني ويفرحني، ويجب ان نأخذ في الاعتبار ان أي فريق يمر بمراحل ومحطات وظروف مختلفة، وكل فريق يتمنى أن يكون عنده أفضل المهاجمين، ووجود المهاجم الجيد يجعل حياة الفريق سهلة، ولكن السؤال عن عدم وجود المهاجم (يعذبني أكثر)، ولكن في النهاية انتظر عودة لوان لحل المشكلة، فهو لاعب مزعج، وسيعود للمجموعة، وكما قلت علينا أن نعمل ونسعى للأفضل دائماً بالمجموعة المتاحة والمتوفرة.
وعن صعوبة الموقف في المنافسة على الدوري مع ضرورة التمسك بالمنافسة على بطولة الكاس قال: كل تفكيري اعتباراً من هذه اللحظة ينصب في مباراتنا في الدوري مع اتحاد كلباء، أما الكأس فالطريق ما زال طويلاً.
من جهته، قال غوران توميتش، مدرب البطائح: كنا متماسكين ومركزين في الشوط الأول، ولم نسمح للشارقة بالهجوم علينا، وكانت لدينا فرصة عن طريق بومال لم نستغلها، وفي الشوط الثاني تراجع التركيز عما كان عليه في الأول فاستقبلنا هدفاً سريعاً، والهدف الثاني لعب فيه الحظ دوراً كبيراً، وبعد ذلك أظهر الفريق روحاً قتالية، وقلّصنا الفارق إلى هدف وسعينا للتعادل، ولم نوفق في تسجيل الهدف الثاني.
نجح الشارقة في استعادة نغمة الانتصارات على ملعبه في توقيت جيد ومناسب، بفوزه على ضيفه البطائح 2-1، وسجل لـ«الملك» في الشوط الثاني الحسن صالح وموسى ماريغا، ولعبت خبرة و«كواليتي» اللاعبين خصوصاً، مهارة البرازيلي كايو لوكاس، وتحركات موسى ماريغا، والمايسترو بيانيتش، في ترجيح كفة صاحب الأرض الذي أوقف سلسلة عدم الانتصار، بعدما تعادل مع عجمان، وشباب الأهلي، والوحدةن في الدوري.
وبعد المباراة ردّ الروماني كوزمين مدرب الشارقة على بعض التساؤلات، وقال: لا ننسى أننا سجلنا عدداً كبيراً من الأهداف، وكذلك استقبلنا عدد كبير من الأهداف، وهذا يعود إلى انعدام التوازن المطلوب في بعض المباريات ولكن الإيجابي في المباراتين الأخيرتين مع الوحدة والبطائح، أن التوازن كان جيداً، والمنافس حصل على تسديدتين على المرمى، وهدفه كان من تسديدة بعيدة ويجب أن نعمل ونستمر في العطاء، وسنتعامل مع الموقف الهجومي حسب القدرات المتاحة، وللأسف ليست لدينا التسهيلات المتوفرة للفرق الأخرى، ونفقد جهود لوان بيريرا بداعي الإصابة، وافتقدناه كلاعب إماراتي، ولا نملك في هذه الناحية سوى تيغالي فقط، وأتمنى عودة لوان بأسرع وقت، فهو أحد الحلول الهجومية، وكذلك نفقد محمد عبدالباسط بسب الارتباط بالعمل الوظيفي، ويجب أن نفكر في إيجاد الحلول باستخدام أكبر عدد من اللاعبين.
ورداً على سؤال إذا كان هناك نية للتعاقد مع مهاجم، قال كوزمين: ليس كل ما تتمناه تحققه، ومثلما قلت يجب أن نحاول إخراج أفضل شيء ممكن من اللاعبين الموجودين، نحن نريد ونتمنى، وإذا وجد مهاجم جديد فذلك الشيء سوف يسعدني ويفرحني، ويجب ان نأخذ في الاعتبار ان أي فريق يمر بمراحل ومحطات وظروف مختلفة، وكل فريق يتمنى أن يكون عنده أفضل المهاجمين، ووجود المهاجم الجيد يجعل حياة الفريق سهلة، ولكن السؤال عن عدم وجود المهاجم (يعذبني أكثر)، ولكن في النهاية انتظر عودة لوان لحل المشكلة، فهو لاعب مزعج، وسيعود للمجموعة، وكما قلت علينا أن نعمل ونسعى للأفضل دائماً بالمجموعة المتاحة والمتوفرة.
وعن صعوبة الموقف في المنافسة على الدوري مع ضرورة التمسك بالمنافسة على بطولة الكاس قال: كل تفكيري اعتباراً من هذه اللحظة ينصب في مباراتنا في الدوري مع اتحاد كلباء، أما الكأس فالطريق ما زال طويلاً.
من جهته، قال غوران توميتش، مدرب البطائح: كنا متماسكين ومركزين في الشوط الأول، ولم نسمح للشارقة بالهجوم علينا، وكانت لدينا فرصة عن طريق بومال لم نستغلها، وفي الشوط الثاني تراجع التركيز عما كان عليه في الأول فاستقبلنا هدفاً سريعاً، والهدف الثاني لعب فيه الحظ دوراً كبيراً، وبعد ذلك أظهر الفريق روحاً قتالية، وقلّصنا الفارق إلى هدف وسعينا للتعادل، ولم نوفق في تسجيل الهدف الثاني.
