واشنطن - أ ف ب
حصل المرشحان الديموقراطي جو بايدن ومنافسه الجمهوري دونالد ترامب الثلاثاء، على ما يكفي من المندوبين، لكي يضمنا ترشيح حزبَيهما لخوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية في تشرين الثاني / نوفمبر، وفقاً لتقديرات وسائل إعلام أمريكية.
وكانت نتائج الانتخابات التمهيدية لكل من الحزبين الديموقراطي والجمهوري في ولايات جورجيا وميسيسيبي وواشنطن متوقعة عملياً، بعدما فاز بايدن وترامب في كل المواجهات الانتخابية داخل حزبيهما.
وقال بايدن: «يشرفني أن التحالف الواسع من الناخبين الذين يمثلون التنوع الغني للحزب الديموقراطي في كل أنحاء البلاد، قد وضعوا ثقتهم بي مرة أخرى لقيادة حزبنا وبلدنا، في لحظة أصبح فيها التهديد الذي يشكله ترامب أكبر من أي وقت مضى».
وكان ترامب بات وحيداً في الانتخابات التمهيدية لاختيار مرشح الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية في تشرين الثاني / نوفمبر، بعدما أزاح من دربه جميع المنافسين، وآخرهم نيكي هايلي، التي انسحبت من السباق الحزبي في السادس من آذار / مارس، في ظل الفارق الكبير بينها وبين ترامب.
وترامب ملاحق في أربع قضايا جنائية، وهو يسعى من خلال التماسات عدّة، إلى إرجاء محاكمته إلى أبعد أجل ممكن، وفي كل الأحوال إلى ما بعد الاستحقاق الرئاسي.
حصل المرشحان الديموقراطي جو بايدن ومنافسه الجمهوري دونالد ترامب الثلاثاء، على ما يكفي من المندوبين، لكي يضمنا ترشيح حزبَيهما لخوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية في تشرين الثاني / نوفمبر، وفقاً لتقديرات وسائل إعلام أمريكية.
وكانت نتائج الانتخابات التمهيدية لكل من الحزبين الديموقراطي والجمهوري في ولايات جورجيا وميسيسيبي وواشنطن متوقعة عملياً، بعدما فاز بايدن وترامب في كل المواجهات الانتخابية داخل حزبيهما.
وقال بايدن: «يشرفني أن التحالف الواسع من الناخبين الذين يمثلون التنوع الغني للحزب الديموقراطي في كل أنحاء البلاد، قد وضعوا ثقتهم بي مرة أخرى لقيادة حزبنا وبلدنا، في لحظة أصبح فيها التهديد الذي يشكله ترامب أكبر من أي وقت مضى».
وكان ترامب بات وحيداً في الانتخابات التمهيدية لاختيار مرشح الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية في تشرين الثاني / نوفمبر، بعدما أزاح من دربه جميع المنافسين، وآخرهم نيكي هايلي، التي انسحبت من السباق الحزبي في السادس من آذار / مارس، في ظل الفارق الكبير بينها وبين ترامب.
وترامب ملاحق في أربع قضايا جنائية، وهو يسعى من خلال التماسات عدّة، إلى إرجاء محاكمته إلى أبعد أجل ممكن، وفي كل الأحوال إلى ما بعد الاستحقاق الرئاسي.
