ارتفعت الأسهم الأمريكية، الجمعة، مع تقييم المستثمرين لبيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، والتي أظهرت استمرار تراجع التضخم، ما عزز التوقعات بتخفيضات قادمة في أسعار الفائدة.
وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 1.45% أو 600 نقطة، فيما صعد مؤشر «ستاندرد آند بورز» 0.83%، في حين ارتفع مؤشر «ناسداك» 0.76%، وكلاهما جاء بعد محاولة فاشلة للارتداد من عمليات البيع التي قادتها التكنولوجيا هذا الأسبوع، الذي تعرض خلاله مؤشر ناسداك وستاندرد آند بورز 500 لضغوط كبيرة؛ حيث قوضت أرباح شركات التكنولوجيا الكبرى الثقة بتجارة الذكاء الاصطناعي، ما حفز الهجرة الجماعية المستمرة من الشركات العملاقة إلى أسهم الشركات الصغيرة.
وارتفع سهم «مايكروسوفت» 0.46%، و«إنفيديا» 1.31%، و«ميتا» 1.54% وأمازون 0.57%، بينما تراجع «تيسلا» 1.62%.
وانخفض سهم «دكسكوم» لصناعة الأجهزة الطبية بنسبة 40%، بعد إصدار التوجيهات المالية المخيبة للآمال للعام بأكمله.
وقامت وول ستريت بتقييم مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر يونيو، وهي قراءة التضخم التي يفضلها صناع السياسات في البنك المركزي.
وأفادت وزارة التجارة، الجمعة، بأن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي ارتفع بنسبة 0.1% على أساس شهري، وارتفع بنسبة 2.5% عن العام الماضي، وذلك تماشياً مع تقديرات مؤشر داو جونز. وبلغت الزيادة على أساس سنوي في مايو 2.6%.
ويستخدم مسؤولو بنك الاحتياطي الفيدرالي مقياس نفقات الاستهلاك الشخصي كمرجع أساسي رئيسي لقياس التضخم، الذي يستمر في الارتفاع فوق هدف البنك المركزي طويل المدى البالغ 2%.
وأظهر التضخم الأساسي، الذي يستثني الغذاء والطاقة، زيادة شهرية بنسبة 0.2% على أساس شهري و2.6% على أساس سنوي، وكلاهما يتماشى أيضاً مع التوقعات. ويميل صناع السياسات إلى التركيز بشكل أكبر على الأساسيات كمقياس أفضل للاتجاهات طويلة المدى؛ حيث تميل كلف الغاز والبقالة إلى التقلب أكثر من البنود الأخرى.
وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 1.45% أو 600 نقطة، فيما صعد مؤشر «ستاندرد آند بورز» 0.83%، في حين ارتفع مؤشر «ناسداك» 0.76%، وكلاهما جاء بعد محاولة فاشلة للارتداد من عمليات البيع التي قادتها التكنولوجيا هذا الأسبوع، الذي تعرض خلاله مؤشر ناسداك وستاندرد آند بورز 500 لضغوط كبيرة؛ حيث قوضت أرباح شركات التكنولوجيا الكبرى الثقة بتجارة الذكاء الاصطناعي، ما حفز الهجرة الجماعية المستمرة من الشركات العملاقة إلى أسهم الشركات الصغيرة.
وارتفع سهم «مايكروسوفت» 0.46%، و«إنفيديا» 1.31%، و«ميتا» 1.54% وأمازون 0.57%، بينما تراجع «تيسلا» 1.62%.
وانخفض سهم «دكسكوم» لصناعة الأجهزة الطبية بنسبة 40%، بعد إصدار التوجيهات المالية المخيبة للآمال للعام بأكمله.
وقامت وول ستريت بتقييم مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر يونيو، وهي قراءة التضخم التي يفضلها صناع السياسات في البنك المركزي.
وأفادت وزارة التجارة، الجمعة، بأن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي ارتفع بنسبة 0.1% على أساس شهري، وارتفع بنسبة 2.5% عن العام الماضي، وذلك تماشياً مع تقديرات مؤشر داو جونز. وبلغت الزيادة على أساس سنوي في مايو 2.6%.
ويستخدم مسؤولو بنك الاحتياطي الفيدرالي مقياس نفقات الاستهلاك الشخصي كمرجع أساسي رئيسي لقياس التضخم، الذي يستمر في الارتفاع فوق هدف البنك المركزي طويل المدى البالغ 2%.
وأظهر التضخم الأساسي، الذي يستثني الغذاء والطاقة، زيادة شهرية بنسبة 0.2% على أساس شهري و2.6% على أساس سنوي، وكلاهما يتماشى أيضاً مع التوقعات. ويميل صناع السياسات إلى التركيز بشكل أكبر على الأساسيات كمقياس أفضل للاتجاهات طويلة المدى؛ حيث تميل كلف الغاز والبقالة إلى التقلب أكثر من البنود الأخرى.
