ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» الأربعاء، أن 234 مستوطناً اقتحموا باحات المسجد الأقصى، تحت حماية مشددة من الشرطة الإسرائيلية، بالتزامن مع عيد الفصح اليهودي.
ونقلت الوكالة عن مصادر محلية القول إن المستوطنين اقتحموا «الأقصى» من جهة باب المغاربة، ونفَّذوا جولات استفزازية في باحاته، في ظل إجراءات أمنية إسرائيلية مشددة في القدس.
وأضافت أن إسرائيل أغلقت الحرم الإبراهيمي أمام المسلمين، وفتحته للمستوطنين الأربعاء والخميس، بمناسبة عيد الفصح اليهودي.
وأشارت الوكالة إلى أن مدير الحرم الإبراهيمي معتز أبو سنينة، استنكر إغلاق الحرم الإبراهيمي، معتبراً ذلك «تعدياً سافراً على حرمة الحرم، واعتداء استفزازياً على حق المسلمين في الوصول إلى أماكن العبادة الخاصة بهم»، حسب «وكالة أنباء العالم العربي»، التي أوضحت أن القوات الإسرائيلية شددت إجراءاتها الأمنية، وأغلقت جميع الحواجز العسكرية والبوابات الإلكترونية المؤدية إلى الحرم، لتأمين الاحتفالات بعيد الفصح اليهودي في الحرم وساحاته.
وكثفت القوات الإسرائيلية وجودها عند جميع المداخل المؤدية إلى الحرم الإبراهيمي، لتأمين وصول المستوطنين إلى مدينة الخليل والمناطق الأثرية، كما أغلقت بعض الأسواق في البلدة القديمة.
ونقلت الوكالة عن مصادر محلية القول إن المستوطنين اقتحموا «الأقصى» من جهة باب المغاربة، ونفَّذوا جولات استفزازية في باحاته، في ظل إجراءات أمنية إسرائيلية مشددة في القدس.
وأضافت أن إسرائيل أغلقت الحرم الإبراهيمي أمام المسلمين، وفتحته للمستوطنين الأربعاء والخميس، بمناسبة عيد الفصح اليهودي.
وأشارت الوكالة إلى أن مدير الحرم الإبراهيمي معتز أبو سنينة، استنكر إغلاق الحرم الإبراهيمي، معتبراً ذلك «تعدياً سافراً على حرمة الحرم، واعتداء استفزازياً على حق المسلمين في الوصول إلى أماكن العبادة الخاصة بهم»، حسب «وكالة أنباء العالم العربي»، التي أوضحت أن القوات الإسرائيلية شددت إجراءاتها الأمنية، وأغلقت جميع الحواجز العسكرية والبوابات الإلكترونية المؤدية إلى الحرم، لتأمين الاحتفالات بعيد الفصح اليهودي في الحرم وساحاته.
وكثفت القوات الإسرائيلية وجودها عند جميع المداخل المؤدية إلى الحرم الإبراهيمي، لتأمين وصول المستوطنين إلى مدينة الخليل والمناطق الأثرية، كما أغلقت بعض الأسواق في البلدة القديمة.