إعداد: محمد عزالدين
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون أمريكيون في جامعة نيفادا، أن موجات الحر، وارتفاع درجات الحرارة في الولايات المتحدة، تتسبب في الولادات المبكرة، لأن الحوامل على غرار كبار السن، وحديثي الولادة، والرضع، حساسون بشكل كبير تجاه الحرارة الشديدة، وغير قادرات على تبريد أنفسهن بسهولة مثل البقية.
وحلل الباحثون سجلات المواليد الوطنية في أكثر 50 منطقة حضرية اكتظاظاً بالسكان في الولايات المتحدة، ووجدوا أن المعدلات اليومية للولادة المبكرة (بين 28 وأقل من 37 أسبوعاً من الحمل) زادت مع ارتفاع درجات الحرارة المحلية، خصوصاً بين الفئات الاجتماعية والاقتصادية المنخفضة.
وقال ليندسي دارو، عالم الأوبئة في الجامعة، والباحث الرئيسي للدراسة: «كشفت لنا الدراسة التي أجريناها على 53 مليون حالة ولادة، على مدار 25 عاماً، في جميع أنحاء الولايات المتحدة، أن الولادات المبكرة تصبح أكثر تواتراً خلال موجات الحر الأكثر سخونة والأطول».
وأضاف: «إن الوصول إلى مساكن مزودة بتكييف هواء، والقدرة على تجنب العمل الذي يتطلب جهداً بدنياً في الظروف الحارة، والظروف الصحية الموجودة مسبقاً، تقلل من خطر تعرض الحوامل للحرارة».
وتابع: «ليست موجات الحر القصيرة فقط هي التي تؤثر في الحمل، إذ تُظهر الأبحاث أن الامتدادات الطويلة لدرجات الحرارة فوق المتوسط، تؤثر سلباً أيضاً، فضلاً عن أن حالات الحمل في المناطق الباردة والجافة، ستتأثر بقدر تأثر الأجزاء الحارة والرطبة من الولايات المتحدة».
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون أمريكيون في جامعة نيفادا، أن موجات الحر، وارتفاع درجات الحرارة في الولايات المتحدة، تتسبب في الولادات المبكرة، لأن الحوامل على غرار كبار السن، وحديثي الولادة، والرضع، حساسون بشكل كبير تجاه الحرارة الشديدة، وغير قادرات على تبريد أنفسهن بسهولة مثل البقية.
وحلل الباحثون سجلات المواليد الوطنية في أكثر 50 منطقة حضرية اكتظاظاً بالسكان في الولايات المتحدة، ووجدوا أن المعدلات اليومية للولادة المبكرة (بين 28 وأقل من 37 أسبوعاً من الحمل) زادت مع ارتفاع درجات الحرارة المحلية، خصوصاً بين الفئات الاجتماعية والاقتصادية المنخفضة.
وقال ليندسي دارو، عالم الأوبئة في الجامعة، والباحث الرئيسي للدراسة: «كشفت لنا الدراسة التي أجريناها على 53 مليون حالة ولادة، على مدار 25 عاماً، في جميع أنحاء الولايات المتحدة، أن الولادات المبكرة تصبح أكثر تواتراً خلال موجات الحر الأكثر سخونة والأطول».
وأضاف: «إن الوصول إلى مساكن مزودة بتكييف هواء، والقدرة على تجنب العمل الذي يتطلب جهداً بدنياً في الظروف الحارة، والظروف الصحية الموجودة مسبقاً، تقلل من خطر تعرض الحوامل للحرارة».
وتابع: «ليست موجات الحر القصيرة فقط هي التي تؤثر في الحمل، إذ تُظهر الأبحاث أن الامتدادات الطويلة لدرجات الحرارة فوق المتوسط، تؤثر سلباً أيضاً، فضلاً عن أن حالات الحمل في المناطق الباردة والجافة، ستتأثر بقدر تأثر الأجزاء الحارة والرطبة من الولايات المتحدة».
