إعداد: محمد عزالدين
ابتكر باحثون أمريكيون في كلية بريتزكر للهندسة الجزيئية، في جامعة شيكاغو، نسيجاً قابلاً للارتداء، والاستخدام في تصميم البناء، وتخزين المواد الغذائية، وصناعة السيارات، لقدرته الفائقة على تقليل الحرارة الناجمة عن أشعة الشمس، والإشعاع الحراري من المباني المجاورة، في خطوة لمواجهة موجات الحر المتزايدة بسبب تغير المناخ.
وقال رونغوي وو، الأستاذ في الجامعة، والباحث الرئيس للدراسة: «هذا النسيج الخاص، والذي أطلقنا عليه اسم «النسيج الهرمي الانتقائي الطيفي»، تنبعث منه الأشعة تحت الحمراء المتوسطة، التي تحد بشكل كبير من امتصاص الحرارة من البيئة».
وأضاف: «يعكس النسيج ضوء الشمس بنمط مشتت، لأنه مصمم من ثلاث طبقات، طبقة أعلى تسمح لبعض الحرارة بالإفلات إلى الغلاف الجوي، وطبقة متوسطة مصنوعة من أسلاك الفضة، تمنع الحرارة من النفاذ إلى الجسم، وطبقة سفلية من الصوف، تنقل الحرارة من الجلد إلى الطبقة الوسطى، وهكذا».
وأكد وو: «يمتد استخدام النسيج إلى ما هو أبعد من الملابس، لخفض درجات الحرارة الداخلية، وتقليل النفقات، والبصمة الكربونية لتكييف الهواء، كما يمكن وضع نسخة أكثر سمكاً من القماش المغطى بطبقة من البولي إيثيلين على جوانب السيارات، أو المباني، كما يمكن أيضاً استخدامها لحمل وحفظ عناصر غذائية مثل الحليب التي قد تتلف بسبب الحرارة، مما يقلل من الحاجة إلى التبريد».
ابتكر باحثون أمريكيون في كلية بريتزكر للهندسة الجزيئية، في جامعة شيكاغو، نسيجاً قابلاً للارتداء، والاستخدام في تصميم البناء، وتخزين المواد الغذائية، وصناعة السيارات، لقدرته الفائقة على تقليل الحرارة الناجمة عن أشعة الشمس، والإشعاع الحراري من المباني المجاورة، في خطوة لمواجهة موجات الحر المتزايدة بسبب تغير المناخ.
وقال رونغوي وو، الأستاذ في الجامعة، والباحث الرئيس للدراسة: «هذا النسيج الخاص، والذي أطلقنا عليه اسم «النسيج الهرمي الانتقائي الطيفي»، تنبعث منه الأشعة تحت الحمراء المتوسطة، التي تحد بشكل كبير من امتصاص الحرارة من البيئة».
وأضاف: «يعكس النسيج ضوء الشمس بنمط مشتت، لأنه مصمم من ثلاث طبقات، طبقة أعلى تسمح لبعض الحرارة بالإفلات إلى الغلاف الجوي، وطبقة متوسطة مصنوعة من أسلاك الفضة، تمنع الحرارة من النفاذ إلى الجسم، وطبقة سفلية من الصوف، تنقل الحرارة من الجلد إلى الطبقة الوسطى، وهكذا».
وأكد وو: «يمتد استخدام النسيج إلى ما هو أبعد من الملابس، لخفض درجات الحرارة الداخلية، وتقليل النفقات، والبصمة الكربونية لتكييف الهواء، كما يمكن وضع نسخة أكثر سمكاً من القماش المغطى بطبقة من البولي إيثيلين على جوانب السيارات، أو المباني، كما يمكن أيضاً استخدامها لحمل وحفظ عناصر غذائية مثل الحليب التي قد تتلف بسبب الحرارة، مما يقلل من الحاجة إلى التبريد».
