إعداد: مصطفى الزعبي
ابتكر الباحثون من جامعة ستانفورد الأمريكية جهازاً صغيراً إلكترونياً يجمع بين الخلايا والهلام مصنوع من النشا والجيلاتين والإلكترونيات لمراقبة وعلاج الأمراض الجلدية، يقلل من الالتهابات ويحمل إمكانية استخدام تطبيقات طبية أوسع.
والجهاز مصنوع من ثلاثة مكونات: الإطار عبارة عن دائرة إلكترونية رفيعة ومرنة مزودة بأجهزة استشعار، ومغطى بجيل مصنوع من نشا التابيوكا والجيلاتين، وفائق النعومة ويحاكي تركيبة الأنسجة نفسها بالإضافة إلى الميكروبات، وعندما يتم وضع الجهاز على الجلد، تفرز البكتيريا مركبات تقلل الالتهاب، ويقوم المستشعر بمراقبة الجلد بحثاً عن إشارات مثل درجة حرارة الجلد والرطوبة.
ووجدت الاختبارات التي أجريت على الفئران أن الأجهزة يمكنها مراقبة الأعراض المشابهة للصدفية وتحسينها بشكل مستمر، دون تهيج الجلد.
ويسعى الباحثون إلى تطويره لتطبيقه على أجزاء أخرى من الجسم، مثل التحفيز القلبي أو العصبي.
وقال الباحثون: «ربط الأجهزة الإلكترونية بجسم الإنسان أمر صعب للغاية، وعلى الرغم من أن الأجهزة مثل أجهزة تنظيم ضربات القلب قد حسنت حياة عدد لا يحصى من الناس، إلا أن لها عيوباً؛ تميل الأجهزة الإلكترونية إلى أن تكون ضخمة الحجم وصلبة، ويمكن أن تسبب تهيجاً جلدياً».
ابتكر الباحثون من جامعة ستانفورد الأمريكية جهازاً صغيراً إلكترونياً يجمع بين الخلايا والهلام مصنوع من النشا والجيلاتين والإلكترونيات لمراقبة وعلاج الأمراض الجلدية، يقلل من الالتهابات ويحمل إمكانية استخدام تطبيقات طبية أوسع.
والجهاز مصنوع من ثلاثة مكونات: الإطار عبارة عن دائرة إلكترونية رفيعة ومرنة مزودة بأجهزة استشعار، ومغطى بجيل مصنوع من نشا التابيوكا والجيلاتين، وفائق النعومة ويحاكي تركيبة الأنسجة نفسها بالإضافة إلى الميكروبات، وعندما يتم وضع الجهاز على الجلد، تفرز البكتيريا مركبات تقلل الالتهاب، ويقوم المستشعر بمراقبة الجلد بحثاً عن إشارات مثل درجة حرارة الجلد والرطوبة.
ووجدت الاختبارات التي أجريت على الفئران أن الأجهزة يمكنها مراقبة الأعراض المشابهة للصدفية وتحسينها بشكل مستمر، دون تهيج الجلد.
ويسعى الباحثون إلى تطويره لتطبيقه على أجزاء أخرى من الجسم، مثل التحفيز القلبي أو العصبي.
وقال الباحثون: «ربط الأجهزة الإلكترونية بجسم الإنسان أمر صعب للغاية، وعلى الرغم من أن الأجهزة مثل أجهزة تنظيم ضربات القلب قد حسنت حياة عدد لا يحصى من الناس، إلا أن لها عيوباً؛ تميل الأجهزة الإلكترونية إلى أن تكون ضخمة الحجم وصلبة، ويمكن أن تسبب تهيجاً جلدياً».
