جاكرتا - أ ف ب
ثار بركان إيبو الواقع شرقي إندونيسيا والنشط جداً منذ بداية العام، ثلاث مرات الخميس، ما أدى إلى قذف الرماد على ارتفاع خمسة كيلومترات فوق القمة بحسب السلطات.
وقالت الوكالة الوطنية لعلم البراكين والجيولوجيا في بيان إن البركان ثار ثلاث مرات على التوالي، الأولى بعيد الساعة 1,00 بالتوقيت المحلي (16,00ت غ الأربعاء) ثم في الساعتين 7,46 و8,11 بالتوقيت المحلي.
وأعلن مدير الوكالة محمد وافد، أن الثوران الأول قذف الرماد على ارتفاع أكثر من خمسة كيلومترات فوق القمة، بينما استمر الثوران الأخير نحو دقيقتين.
بعد أن ثار نحو مئة مرة منذ بداية العام، أصبح البركان حالياً عند أعلى مستوى إنذار في النظام الإندونيسي البالغ أربعة مستويات. ورفعت السلطات مستوى الإنذار إلى الحد الأقصى منتصف أيار/مايو.
ودعي السكان إلى عدم الدخول إلى منطقة الحظر التي تراوح مساحتها بين أربعة وسبعة كيلومترات حول الحفرة ووضع أقنعة واقية وحماية أعينهم.
وإيبو أحد أكثر البراكين نشاطاً في إندونيسيا وسجل أكثر من 21 ألف عملية ثوران العام الماضي.
ووفقاً للأرقام الرسمية لعام 2022، يعيش أكثر من 700 ألف شخص في جزيرة هالماهيرا.
وفي 17 أيار/مايو تم إجلاء مئات الأشخاص الذين يعيشون قرب البركان كإجراء احترازي بعد ثوران جديد أدى إلى رفع مستوى الإنذار إلى الحد الأقصى.
وتشهد إندونيسيا نشاطاً زلزالياً وبركانيا بانتظام بسبب موقعها على «حزام النار في المحيط الهادئ».
وفي نيسان/إبريل، ثار بركان روانغ في مقاطعة سولاويسي الشمالية أكثر من ست مرات، ما أرغم آلافاً من سكان الجزر المجاورة على المغادرة.
ثار بركان إيبو الواقع شرقي إندونيسيا والنشط جداً منذ بداية العام، ثلاث مرات الخميس، ما أدى إلى قذف الرماد على ارتفاع خمسة كيلومترات فوق القمة بحسب السلطات.
وقالت الوكالة الوطنية لعلم البراكين والجيولوجيا في بيان إن البركان ثار ثلاث مرات على التوالي، الأولى بعيد الساعة 1,00 بالتوقيت المحلي (16,00ت غ الأربعاء) ثم في الساعتين 7,46 و8,11 بالتوقيت المحلي.
وأعلن مدير الوكالة محمد وافد، أن الثوران الأول قذف الرماد على ارتفاع أكثر من خمسة كيلومترات فوق القمة، بينما استمر الثوران الأخير نحو دقيقتين.
بعد أن ثار نحو مئة مرة منذ بداية العام، أصبح البركان حالياً عند أعلى مستوى إنذار في النظام الإندونيسي البالغ أربعة مستويات. ورفعت السلطات مستوى الإنذار إلى الحد الأقصى منتصف أيار/مايو.
ودعي السكان إلى عدم الدخول إلى منطقة الحظر التي تراوح مساحتها بين أربعة وسبعة كيلومترات حول الحفرة ووضع أقنعة واقية وحماية أعينهم.
وإيبو أحد أكثر البراكين نشاطاً في إندونيسيا وسجل أكثر من 21 ألف عملية ثوران العام الماضي.
ووفقاً للأرقام الرسمية لعام 2022، يعيش أكثر من 700 ألف شخص في جزيرة هالماهيرا.
وفي 17 أيار/مايو تم إجلاء مئات الأشخاص الذين يعيشون قرب البركان كإجراء احترازي بعد ثوران جديد أدى إلى رفع مستوى الإنذار إلى الحد الأقصى.
وتشهد إندونيسيا نشاطاً زلزالياً وبركانيا بانتظام بسبب موقعها على «حزام النار في المحيط الهادئ».
وفي نيسان/إبريل، ثار بركان روانغ في مقاطعة سولاويسي الشمالية أكثر من ست مرات، ما أرغم آلافاً من سكان الجزر المجاورة على المغادرة.
