إعداد: مصطفى الزعبي
في تحليل استمر 50 عاماً من البيانات الصحية، بجامعة أولو الفنلندية كانت النساء اللاتي يعانين زيادة الوزن أو السمنة في سن 14 أو 31 عاماً أكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية الإقفارية قبل سن 55 عاماً.
ووفقاً لجمعية القلب الأمريكية، تحدث السكتة الدماغية عندما يتم إعاقة الأوعية الدموية التي تزود الدماغ بالدم، والسكتة الدماغية الإقفارية هي أكثر أنواع السكتات الدماغية شيوعاً وتمثل نحو 87% من جميع السكتات الدماغية.
وتشير الدراسة التي أجريت في فنلندا إلى، أن النساء ذوات الوزن الزائد في سن 14 عاماً ارتبطن بمخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية لاحقاً بسبب الجلطات. ولم يتم العثور على زيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية الناجمة عن الجلطة لدى الرجال الذين يعانون زيادة الوزن في سن 14 أو 31 عاماً. ومع ذلك، كان الرجال الذين يعانون السمنة في سن 31 عاماً أكثر عرضة لخطر الإصابة بسكتة دماغية نزفية مقارنة بالنساء المصابات بالسمنة في سن 31.
وقالت أورسولا ميكولا الباحثة الرئيسية للدراسة، من الجامعة: «تشير النتائج التي توصلنا إليها إلى أن زيادة الوزن له آثار صحية طويلة المدى حتى لو كان مؤقتاً، ويجب على متخصصي الرعاية الصحية الانتباه إلى زيادة الوزن والسمنة لدى الشباب والعمل معهم لتطوير أنماط الأكل الصحية والنشاط البدني، ومع ذلك، يجب التعامل مع المراهقين والشباب حول الوزن بطريقة غير قضائية وغير وصم».
في تحليل استمر 50 عاماً من البيانات الصحية، بجامعة أولو الفنلندية كانت النساء اللاتي يعانين زيادة الوزن أو السمنة في سن 14 أو 31 عاماً أكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية الإقفارية قبل سن 55 عاماً.
ووفقاً لجمعية القلب الأمريكية، تحدث السكتة الدماغية عندما يتم إعاقة الأوعية الدموية التي تزود الدماغ بالدم، والسكتة الدماغية الإقفارية هي أكثر أنواع السكتات الدماغية شيوعاً وتمثل نحو 87% من جميع السكتات الدماغية.
وتشير الدراسة التي أجريت في فنلندا إلى، أن النساء ذوات الوزن الزائد في سن 14 عاماً ارتبطن بمخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية لاحقاً بسبب الجلطات. ولم يتم العثور على زيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية الناجمة عن الجلطة لدى الرجال الذين يعانون زيادة الوزن في سن 14 أو 31 عاماً. ومع ذلك، كان الرجال الذين يعانون السمنة في سن 31 عاماً أكثر عرضة لخطر الإصابة بسكتة دماغية نزفية مقارنة بالنساء المصابات بالسمنة في سن 31.
وقالت أورسولا ميكولا الباحثة الرئيسية للدراسة، من الجامعة: «تشير النتائج التي توصلنا إليها إلى أن زيادة الوزن له آثار صحية طويلة المدى حتى لو كان مؤقتاً، ويجب على متخصصي الرعاية الصحية الانتباه إلى زيادة الوزن والسمنة لدى الشباب والعمل معهم لتطوير أنماط الأكل الصحية والنشاط البدني، ومع ذلك، يجب التعامل مع المراهقين والشباب حول الوزن بطريقة غير قضائية وغير وصم».