إعداد: محمد عزالدين
وجد بعض سكان منطقة فورث بارك في آلان بريدج، بستيرلينغشاير الاسكتلندية، الذين يعيشون بجوار سجن إتش إم بي ستيرلينغ للنساء، الذي افتتح العام الماضي بتكلفة 85 مليون جنيه، ليحل محل سجن كورنتون فالي القريب، أنفسهم مجبرين على بيع منازلهم بسعر أقل، بسبب الضوضاء الصادرة عن النزيلات، والتي لا تتوقف على مدار الساعة والمتمثلة في الصراخ، والشتائم المستمرة، والمشاجرة والغناء.
وقالت كارين سومرفيل، 52 عاماً، المتحدثة باسم جمعية السكان، ومن المالكين الذين رفعوا شكواهم إلى مصلحة السجون الاسكتلندية، إنها ستبيع منزلها لتشتري آخر في مكان أكثر هدوءاً، حتى تتمكن من تربية ابنتها في بيئة نظيفة بعيداً عن السجن ونزيلاته.
وأضافت: «لم تتخذ المصلحة أي إجراء بشأن مخاوفنا، ومعالجة الضوضاء المستمرة على مدار الساعة وبصوت عالٍ، لدرجة أننا نعتقد أن هناك شخصاً ما يتعرض للهجوم، وهو أمر له تأثير سلبي في حياتنا اليومية».
وقال أحد الآباء، إن طفليه الصغيرين أصيبا بصدمة بسبب الشتائم التي يسمعانها من السجينات، وأصبحت تراود ابنته كوابيس، معتقدة أنهن سيهربن وسيأتين إلى المنزل، ولم نعد نستطيع النوم بدون سدادات الأذن.
وقال متحدث باسم المصلحة: «ركب سياج لحجب الرؤية والمناظر الطبيعية، في خطوة لإنشاء حواجز صوتية، نتفهم تماماً ما يمكن أن تسببه الضوضاء، ونحن لا نزال ملتزمين بأن نكون جاراً جيداً لكل فرد في المجتمع».
وجد بعض سكان منطقة فورث بارك في آلان بريدج، بستيرلينغشاير الاسكتلندية، الذين يعيشون بجوار سجن إتش إم بي ستيرلينغ للنساء، الذي افتتح العام الماضي بتكلفة 85 مليون جنيه، ليحل محل سجن كورنتون فالي القريب، أنفسهم مجبرين على بيع منازلهم بسعر أقل، بسبب الضوضاء الصادرة عن النزيلات، والتي لا تتوقف على مدار الساعة والمتمثلة في الصراخ، والشتائم المستمرة، والمشاجرة والغناء.
وقالت كارين سومرفيل، 52 عاماً، المتحدثة باسم جمعية السكان، ومن المالكين الذين رفعوا شكواهم إلى مصلحة السجون الاسكتلندية، إنها ستبيع منزلها لتشتري آخر في مكان أكثر هدوءاً، حتى تتمكن من تربية ابنتها في بيئة نظيفة بعيداً عن السجن ونزيلاته.
وأضافت: «لم تتخذ المصلحة أي إجراء بشأن مخاوفنا، ومعالجة الضوضاء المستمرة على مدار الساعة وبصوت عالٍ، لدرجة أننا نعتقد أن هناك شخصاً ما يتعرض للهجوم، وهو أمر له تأثير سلبي في حياتنا اليومية».
وقال أحد الآباء، إن طفليه الصغيرين أصيبا بصدمة بسبب الشتائم التي يسمعانها من السجينات، وأصبحت تراود ابنته كوابيس، معتقدة أنهن سيهربن وسيأتين إلى المنزل، ولم نعد نستطيع النوم بدون سدادات الأذن.
وقال متحدث باسم المصلحة: «ركب سياج لحجب الرؤية والمناظر الطبيعية، في خطوة لإنشاء حواجز صوتية، نتفهم تماماً ما يمكن أن تسببه الضوضاء، ونحن لا نزال ملتزمين بأن نكون جاراً جيداً لكل فرد في المجتمع».