عادت المجسمات الغامضة التي صاحبت جائحة كورونا للظهور في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث نشرت شرطة لاس فيغاس صورة لمسلة غامضة في صحراء نيفادا، وسط تساؤلات حول مصدرها، وخصوصاً ما يتعلق بنظريات المؤامرة التي تتضمن «كائنات فضائية».
وأظهرت الصورة مجسماً مغطى بالكامل بالمرايا، في منطقة تشهد توافداً من المتنزهين، وذلك للمرة الأولى منذ 2020.
وخلال الإغلاق الذي شهده العالم في 2020؛ تم رصد أشكال مثل هذه المسلة البالغ طولها 10 أقدام في يوتا وكاليفورنيا وويلز ورومانيا.
وقالت شرطة لاس فيغاس في تغريدة عبر منصة إكس: «نرى الكثير من الأشياء الغريبة عندما يذهب الناس للمشي لمسافات طويلة مثل عدم الاستعداد للطقس، وعدم إحضار ما يكفي من الماء... ولكن تحقق من ذلك!.. مسلة غامضة».
ولم يتم الكشف أبدًا عن أصول المسلات الصخرية السابقة، مما أثار نظريات المؤامرة التي تتضمن كائنات فضائية أو أن مظهر الهياكل هو مزحة متقنة ومنسقة للغاية.
وتم اكتشاف أول كتلة متراصة عن طريق الصدفة في عام 2020 عندما كان مسؤولو الحياة البرية يقومون بإحصاء الأغنام الكبيرة من طائرة هليكوبتر في الصحراء بولاية يوتا، وبعد وقت قصير من العثور عليه اختفى في ظروف غامضة.
ومنذ ذلك الحين ظهرت واختفت العديد من الأحجار المتراصة في دول وبلدان أخرى دون أي تفسير. وتعرض آخرون للتخريب والتدمير على يد مواطنين عاديين.
وأظهرت الصورة مجسماً مغطى بالكامل بالمرايا، في منطقة تشهد توافداً من المتنزهين، وذلك للمرة الأولى منذ 2020.
وخلال الإغلاق الذي شهده العالم في 2020؛ تم رصد أشكال مثل هذه المسلة البالغ طولها 10 أقدام في يوتا وكاليفورنيا وويلز ورومانيا.
وقالت شرطة لاس فيغاس في تغريدة عبر منصة إكس: «نرى الكثير من الأشياء الغريبة عندما يذهب الناس للمشي لمسافات طويلة مثل عدم الاستعداد للطقس، وعدم إحضار ما يكفي من الماء... ولكن تحقق من ذلك!.. مسلة غامضة».
ولم يتم الكشف أبدًا عن أصول المسلات الصخرية السابقة، مما أثار نظريات المؤامرة التي تتضمن كائنات فضائية أو أن مظهر الهياكل هو مزحة متقنة ومنسقة للغاية.
وتم اكتشاف أول كتلة متراصة عن طريق الصدفة في عام 2020 عندما كان مسؤولو الحياة البرية يقومون بإحصاء الأغنام الكبيرة من طائرة هليكوبتر في الصحراء بولاية يوتا، وبعد وقت قصير من العثور عليه اختفى في ظروف غامضة.
ومنذ ذلك الحين ظهرت واختفت العديد من الأحجار المتراصة في دول وبلدان أخرى دون أي تفسير. وتعرض آخرون للتخريب والتدمير على يد مواطنين عاديين.
