علّق المطرب المصري تامر عاشور، على الاتهامات الموجهة لأسرة الفنانة شيرين عبد الوهاب باستغلالها والاعتداء عليها، والتي تم تداولها في تسجيلات مسربة منسوبة لطليقها حسام حبيب، والتي أكدها الأخير بنفسه لاحقاً في تصريحات تلفزيونية.
ودافع عاشور عن أسرة شيرين، نافياً ما قاله حسام حبيب بشأنهم، مؤكداً أنهم لم يتوقفوا عن دعمها منذ دخولها المجال الفني وحتى الآن، قائلاً: «كل ما يمكنني قوله في موضوع شيرين عبد الوهاب هو أنه لا توجد كلمة واحدة مما قيل عن أسرتها صحيحة».
وأضاف عبر حسابه على إكس: «أنا قريب من أهل شيرين ووالدتها وأخيها، وأحترم شيرين وأحب فنها مثل كل الجماهير، أهلها لم يظهروا في حياتها في الأعوام الأخيرة، ولكنهم كانوا معها من البداية».
وواصل تامر عاشور: «كل نجاحات شيرين كانت وسط أهلها والمحبين لها.. يا رب يبعد عنها كل خبيث وأناني وفاشل.. هي أطيب من كل من أوقعوها في المشاكل.. أنا دخلت بيت أهلها وبينا عشرة وعيش وملح وكان لا بد أن أقول هذه الشهادة لأنها حقيقة، بينما كل ما قيل عنهم بالسلب غير حقيقي».
وكان اسم الملحن والمطرب حسام حبيب تصدر اهتمامات جمهور مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، بعد تداول تسجيلات صوتية منسوبة إليه يتحدث فيها عن طليقته الفنانة شيرين عبد الوهاب وأسرتها.
وفي التسجيلات المسربة، شنّ حسام هجوماً على أسرة شيرين، متهماً إياهم باستغلالها والطمع في ثروتها والإساءة إليها، إضافة للتسبب في مشاكل لها مع شركة «روتانا»، ما أدى لعدم قدرتها على طرح أغان جديدة.
وقال أيضاً إن «شقيق شيرين اقتحم غرفتها وتعدى بالضرب عليها، رفقة آخرين»، معتبراً أنه «من الطبيعي أن تصاب شيرين بالاكتئاب ويزداد وزنها بعد كل ما مرت به على يد عائلتها».
من جهته، خرج حسام حبيب للرد على تلك التسجيلات المنسوبة إليه، مؤكداً أنه لم يصرّح بنشرها، بل تم الاستيلاء عليها من هاتفه، لذلك سيتقدّم ببلاغ إلى الشرطة للتحقيق في الأمر.
وأضاف في تصريحات تلفزيونية أن «شقيق شيرين وقّع توكيلاً بأثر رجعي عن التنازل عن حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي بدون علمها، وهذا التوكيل ملغى، بحسب البلاغ المقدم للنائب العام.
وتابع: «أنا لا أقول كلاماً مرسلاً أو اتهامات غير حقيقية، لكن شيرين قدمت بلاغاً بهذا الأمر عن طريق المحامي ياسر قنطوش.. وأعتقد أن الناس بدلاً من الهجوم يجب أن يعلموا من المتسبب في منع شيرين حالياً من التواصل مع جمهورها وطرح أغان جديدة».
وواصل حسام حبيب: «يجب أن يفهموا من الشخص المتسبب في تعطيل شيرين.. أنا لم أرغب في الحديث عن الأمر علناً، بل كان حديثاً خاصاً على هاتفي.. وبالتالي تسريبه ونشره على الملأ أمر غير أخلاقي، وسيتم التعامل معه قضائياً».
ودافع عاشور عن أسرة شيرين، نافياً ما قاله حسام حبيب بشأنهم، مؤكداً أنهم لم يتوقفوا عن دعمها منذ دخولها المجال الفني وحتى الآن، قائلاً: «كل ما يمكنني قوله في موضوع شيرين عبد الوهاب هو أنه لا توجد كلمة واحدة مما قيل عن أسرتها صحيحة».
وأضاف عبر حسابه على إكس: «أنا قريب من أهل شيرين ووالدتها وأخيها، وأحترم شيرين وأحب فنها مثل كل الجماهير، أهلها لم يظهروا في حياتها في الأعوام الأخيرة، ولكنهم كانوا معها من البداية».
وواصل تامر عاشور: «كل نجاحات شيرين كانت وسط أهلها والمحبين لها.. يا رب يبعد عنها كل خبيث وأناني وفاشل.. هي أطيب من كل من أوقعوها في المشاكل.. أنا دخلت بيت أهلها وبينا عشرة وعيش وملح وكان لا بد أن أقول هذه الشهادة لأنها حقيقة، بينما كل ما قيل عنهم بالسلب غير حقيقي».
وكان اسم الملحن والمطرب حسام حبيب تصدر اهتمامات جمهور مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، بعد تداول تسجيلات صوتية منسوبة إليه يتحدث فيها عن طليقته الفنانة شيرين عبد الوهاب وأسرتها.
وفي التسجيلات المسربة، شنّ حسام هجوماً على أسرة شيرين، متهماً إياهم باستغلالها والطمع في ثروتها والإساءة إليها، إضافة للتسبب في مشاكل لها مع شركة «روتانا»، ما أدى لعدم قدرتها على طرح أغان جديدة.
وقال أيضاً إن «شقيق شيرين اقتحم غرفتها وتعدى بالضرب عليها، رفقة آخرين»، معتبراً أنه «من الطبيعي أن تصاب شيرين بالاكتئاب ويزداد وزنها بعد كل ما مرت به على يد عائلتها».
من جهته، خرج حسام حبيب للرد على تلك التسجيلات المنسوبة إليه، مؤكداً أنه لم يصرّح بنشرها، بل تم الاستيلاء عليها من هاتفه، لذلك سيتقدّم ببلاغ إلى الشرطة للتحقيق في الأمر.
وأضاف في تصريحات تلفزيونية أن «شقيق شيرين وقّع توكيلاً بأثر رجعي عن التنازل عن حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي بدون علمها، وهذا التوكيل ملغى، بحسب البلاغ المقدم للنائب العام.
وتابع: «أنا لا أقول كلاماً مرسلاً أو اتهامات غير حقيقية، لكن شيرين قدمت بلاغاً بهذا الأمر عن طريق المحامي ياسر قنطوش.. وأعتقد أن الناس بدلاً من الهجوم يجب أن يعلموا من المتسبب في منع شيرين حالياً من التواصل مع جمهورها وطرح أغان جديدة».
وواصل حسام حبيب: «يجب أن يفهموا من الشخص المتسبب في تعطيل شيرين.. أنا لم أرغب في الحديث عن الأمر علناً، بل كان حديثاً خاصاً على هاتفي.. وبالتالي تسريبه ونشره على الملأ أمر غير أخلاقي، وسيتم التعامل معه قضائياً».
