دبي: «الخليج»
احتفلت فلاي دبي بمرور ثلاث سنوات على انطلاق رحلاتها إلى مدينة سالزبورغ النمساوية. وكانت الناقلة الأولى في دولة الإمارات، التي تشغل رحلات مباشرة بين دبي وهذه المدينة، حيث حطت أولى رحلاتها في مطار وولفانغ أماديوس موزارت في يوليو/تموز عام 2021 بواقع أربع رحلات أسبوعياً. ويقع المطار بالقرب من الحدود الألمانية النمساوية، وهو ثاني أكبر مطار، كما أنه بوابة لمنطقة سكي أمادي الشهيرة.
ونقلت فلاي دبي أكثر من 100 ألف مسافر بين دبي وسالزبورغ، وشهدت معدلات السفر نمواً جيداً، خلال السنوات الماضية، وخاصة مع عودة الطلب على السفر.
وقال حمد عبيدالله، الرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في فلاي دبي: «نحرص في فلاي دبي دوماً على استشراف فرص النمو وفتح الأسواق غير المخدومة، والتي لا ترتبط برحلات طيران مباشر مع دبي أو الإمارات، وتسهيل تدفق حركة التجارة والسياحة بين مختلف الأسواق، وتوفير خيارات متنوعة لمسافرينا عبر شبكتنا المتنامية».
وأضاف عبيدالله: «مستمرون في توسيع ونمو شبكتنا في أوروبا، التي تغطي اليوم أكثر من 24 وجهة، وتشهد إقبالاً كبيراً من مسافرينا، وخلال هذا العام سنبدأ رحلات إلى كل من بازل ووجهات البلطيق الثلاث: تالين وفيلينوس وريغا، ونتوقع أن تحظى بطلب كبير من مسافرينا من الإمارات وعبر شبكة فلاي دبي».
وتوفر فلاي دبي لمسافريها تجربة سفر مريحة ورحلات ربط ملائمة، عبر مركز الطيران الدولي في دبي؛ ومنها إلى شبكة وجهاتها؛ حيث تحظى وجهات مثل كاتماندو وكولومبو والمالديف وزنجبار بإقبال كبير من المسافرين القادمين من سالزبورغ.
يمكن للمسافرون على درجة الأعمال الاستمتاع بمقاعد واسعة ومريحة وبالخصوصية في المقصورة، إضافة إلى نظام الترفيه على متن الطائرة من الأفلام والبرامج التلفزيونية المتاحة للمشاهدة. كما يمكن لمسافري الدرجة السياحية التمتع بمقعد مريح يوفر مستويات مثالية من المساحة والراحة في الأجواء.
وتتمتع سالزبورغ بمناظر طبيعية خلابة بالقرب من جبال الألب ومعالم هندسية عريقة، فضلاً عن شهرتها في الموسيقى؛ إذ إنها تمثل مسقط رأس المؤلف الموسيقي فولفغانغ أماديوس موزارت. وينعكس التراث الموسيقي العريق في العديد من المعالم البارزة المنتشرة في جميع أنحاء المدينة، بما في ذلك متحف منزل عائلة موزارت، والمهرجانات المتنوعة التي تستعرض موسيقاه، فضلاً عن عدد من المواقع التي تم فيها تصوير الفيلم الموسيقي الأشهر على الإطلاق «صوت الموسيقى».
كما تشتهر أيضاً بالكثير من المعالم التاريخية، وأبرزها مركزها التاريخي، الذي تمّ تعيينه كموقع للتراث العالمي لليونسكو وقلعتها الشهيرة «هوهنسالزبورغ»، التي تتربع على قمة جبل عالٍ يطلّ على أبراج المدينة، التي تمتاز بهندستها الباروكية وتُعد القلعة غايةً في الجاذبيّة، إضافة إلى الحدائق والمتنزهات.
احتفلت فلاي دبي بمرور ثلاث سنوات على انطلاق رحلاتها إلى مدينة سالزبورغ النمساوية. وكانت الناقلة الأولى في دولة الإمارات، التي تشغل رحلات مباشرة بين دبي وهذه المدينة، حيث حطت أولى رحلاتها في مطار وولفانغ أماديوس موزارت في يوليو/تموز عام 2021 بواقع أربع رحلات أسبوعياً. ويقع المطار بالقرب من الحدود الألمانية النمساوية، وهو ثاني أكبر مطار، كما أنه بوابة لمنطقة سكي أمادي الشهيرة.
ونقلت فلاي دبي أكثر من 100 ألف مسافر بين دبي وسالزبورغ، وشهدت معدلات السفر نمواً جيداً، خلال السنوات الماضية، وخاصة مع عودة الطلب على السفر.
وقال حمد عبيدالله، الرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في فلاي دبي: «نحرص في فلاي دبي دوماً على استشراف فرص النمو وفتح الأسواق غير المخدومة، والتي لا ترتبط برحلات طيران مباشر مع دبي أو الإمارات، وتسهيل تدفق حركة التجارة والسياحة بين مختلف الأسواق، وتوفير خيارات متنوعة لمسافرينا عبر شبكتنا المتنامية».
وأضاف عبيدالله: «مستمرون في توسيع ونمو شبكتنا في أوروبا، التي تغطي اليوم أكثر من 24 وجهة، وتشهد إقبالاً كبيراً من مسافرينا، وخلال هذا العام سنبدأ رحلات إلى كل من بازل ووجهات البلطيق الثلاث: تالين وفيلينوس وريغا، ونتوقع أن تحظى بطلب كبير من مسافرينا من الإمارات وعبر شبكة فلاي دبي».
وتوفر فلاي دبي لمسافريها تجربة سفر مريحة ورحلات ربط ملائمة، عبر مركز الطيران الدولي في دبي؛ ومنها إلى شبكة وجهاتها؛ حيث تحظى وجهات مثل كاتماندو وكولومبو والمالديف وزنجبار بإقبال كبير من المسافرين القادمين من سالزبورغ.
يمكن للمسافرون على درجة الأعمال الاستمتاع بمقاعد واسعة ومريحة وبالخصوصية في المقصورة، إضافة إلى نظام الترفيه على متن الطائرة من الأفلام والبرامج التلفزيونية المتاحة للمشاهدة. كما يمكن لمسافري الدرجة السياحية التمتع بمقعد مريح يوفر مستويات مثالية من المساحة والراحة في الأجواء.
وتتمتع سالزبورغ بمناظر طبيعية خلابة بالقرب من جبال الألب ومعالم هندسية عريقة، فضلاً عن شهرتها في الموسيقى؛ إذ إنها تمثل مسقط رأس المؤلف الموسيقي فولفغانغ أماديوس موزارت. وينعكس التراث الموسيقي العريق في العديد من المعالم البارزة المنتشرة في جميع أنحاء المدينة، بما في ذلك متحف منزل عائلة موزارت، والمهرجانات المتنوعة التي تستعرض موسيقاه، فضلاً عن عدد من المواقع التي تم فيها تصوير الفيلم الموسيقي الأشهر على الإطلاق «صوت الموسيقى».
كما تشتهر أيضاً بالكثير من المعالم التاريخية، وأبرزها مركزها التاريخي، الذي تمّ تعيينه كموقع للتراث العالمي لليونسكو وقلعتها الشهيرة «هوهنسالزبورغ»، التي تتربع على قمة جبل عالٍ يطلّ على أبراج المدينة، التي تمتاز بهندستها الباروكية وتُعد القلعة غايةً في الجاذبيّة، إضافة إلى الحدائق والمتنزهات.
