باريس ـ أ ف ب
يُحتمل هطول أمطار «متوسّطة إلى غزيرة» بنسبة ترواح بين 70 و80%، خصوصاً فوق الجزء الثاني من عرض افتتاح دورة الألعاب الأولمبية في باريس، المقرّر الساعة 7:30 مساء (17:30 ت غ)، الجمعة، بحسب ما قالت قناة الطقس الفرنسية «لا شين ميتيو»، التي استبعدت «سيناريو كارثياً». يأتي ذلك في ظلّ إجراءات أمنية مشدّدة، وتعرّض شبكة القطارات السريعة لأعمال «تخريب».
وقال خبير الأرصاد الجوية، سيريل دوشين، في منشور على موقع القناة على الإنترنت «لا يزال هناك عدم يقين بشأن مسار وموقع العاصفة المطرية الدقيق»، مضيفاً «قبل أقل من 24 ساعة، تفاءل المتوقعون إلى حد ما، وتوقعوا «هدوءاً»، رغم أن الطقس غائم، مع خطر ضئيل فقط، لهطول الأمطار».
وتستعدّ باريس لانطلاق حفل افتتاح تاريخي غير مسبوق لألعابها الأولمبية الصيفية باستعراض نحو سبعة آلاف رياضي من الدول المشاركة لنحو أربع ساعات على عبّارات وقوارب في نهر السين، وسط مدينة النور، في ظلّ إجراءات أمنية مشدّدة.
وقبل ساعات من مراسم الافتتاح، تعرّضت شبكة القطارات السريعة لهجوم ضخم واسع النطاق يهدف إلى شلّ شبكتها، تسبّب، على ما يبدو، باضطرابات شديدة، الجمعة، مع إلغاء رحلات أيضاً لقطارات يورسوتار، بين لندن وباريس.
يُحتمل هطول أمطار «متوسّطة إلى غزيرة» بنسبة ترواح بين 70 و80%، خصوصاً فوق الجزء الثاني من عرض افتتاح دورة الألعاب الأولمبية في باريس، المقرّر الساعة 7:30 مساء (17:30 ت غ)، الجمعة، بحسب ما قالت قناة الطقس الفرنسية «لا شين ميتيو»، التي استبعدت «سيناريو كارثياً». يأتي ذلك في ظلّ إجراءات أمنية مشدّدة، وتعرّض شبكة القطارات السريعة لأعمال «تخريب».
وقال خبير الأرصاد الجوية، سيريل دوشين، في منشور على موقع القناة على الإنترنت «لا يزال هناك عدم يقين بشأن مسار وموقع العاصفة المطرية الدقيق»، مضيفاً «قبل أقل من 24 ساعة، تفاءل المتوقعون إلى حد ما، وتوقعوا «هدوءاً»، رغم أن الطقس غائم، مع خطر ضئيل فقط، لهطول الأمطار».
وتستعدّ باريس لانطلاق حفل افتتاح تاريخي غير مسبوق لألعابها الأولمبية الصيفية باستعراض نحو سبعة آلاف رياضي من الدول المشاركة لنحو أربع ساعات على عبّارات وقوارب في نهر السين، وسط مدينة النور، في ظلّ إجراءات أمنية مشدّدة.
وقبل ساعات من مراسم الافتتاح، تعرّضت شبكة القطارات السريعة لهجوم ضخم واسع النطاق يهدف إلى شلّ شبكتها، تسبّب، على ما يبدو، باضطرابات شديدة، الجمعة، مع إلغاء رحلات أيضاً لقطارات يورسوتار، بين لندن وباريس.
