الشارقة: ضمياء فالح
نفت مدربة خيول أسترالية تقيم في لندن حالياً تدعى أليشيا ديكنسون، أن تكون هي من سربت شريط الفيديو الذي أدان الفارسة شارلوت دوجاردان وتسبب في إيقافها ومنعها من المشاركة في أولمبياد باريس، وقالت: «لست أنا من سرب الفيديو ولست من سجل الشريط، علاقتي بالمتدربة انتهت فور انتهاء الحصة».
بيد أن وسائل الإعلام تتبعت تصريحها في مقطع على قناتها «Your Riding Success» تم مسحه في 20 من يوليو الجاري بعد ساعات من انفجار الفضيحة وتقول فيه: إنها تخلت عن حلمها الأولمبي لأنها «لم تكن مستعدة لتنفيذ ما كان المدربون يطلبونه منها تجاه الخيول»، و«مدربة أولمبية كانت تضرب خيولها بالسوط».
وتقول ديكنسون في المقطع أثناء مقابلة: «شاهدت ما يكفي من المناظر التي لا يمكن لأحد تخيلها. سبب تعثر مسيرتي أنني لا أرغب في فعل ما يفعله كبار الرياضة، لا توجد ميدالية ثمنها ضرب فرسي بالسياط، ولا أريد أن أنظر للماضي بشعور العار ولا أريد اتباع أساطير الرياضة وأنسى أخلاقي».
وطلبت المدربة من متابعيها الـ152 ألف مساعدتها في تنظيف الرياضة وقالت: «لو وقفنا نحن القلة وقلنا إننا لا نريد ميداليات على حساب الخيول ستعود الرياضة لنظافتها، نحن بهذا السن ندرك أن ما يفعلونه خطأ، أنا نفسي ضربت فرسي بالسوط لأنهم كانوا يأمروننا بهذا ويقولون لنا: إنه ليس تصرفاً قاسياً بل طبيعياً. ربما يسجلون نقاطاً أعلى ويفوزون بالسباقات لكن على حساب روح الجواد. على المدربين أن يكونوا شجعاناً بما يكفي ويوقفوا هذه الممارسات، أنا فعلت هذا».
نفت مدربة خيول أسترالية تقيم في لندن حالياً تدعى أليشيا ديكنسون، أن تكون هي من سربت شريط الفيديو الذي أدان الفارسة شارلوت دوجاردان وتسبب في إيقافها ومنعها من المشاركة في أولمبياد باريس، وقالت: «لست أنا من سرب الفيديو ولست من سجل الشريط، علاقتي بالمتدربة انتهت فور انتهاء الحصة».
بيد أن وسائل الإعلام تتبعت تصريحها في مقطع على قناتها «Your Riding Success» تم مسحه في 20 من يوليو الجاري بعد ساعات من انفجار الفضيحة وتقول فيه: إنها تخلت عن حلمها الأولمبي لأنها «لم تكن مستعدة لتنفيذ ما كان المدربون يطلبونه منها تجاه الخيول»، و«مدربة أولمبية كانت تضرب خيولها بالسوط».
وتقول ديكنسون في المقطع أثناء مقابلة: «شاهدت ما يكفي من المناظر التي لا يمكن لأحد تخيلها. سبب تعثر مسيرتي أنني لا أرغب في فعل ما يفعله كبار الرياضة، لا توجد ميدالية ثمنها ضرب فرسي بالسياط، ولا أريد أن أنظر للماضي بشعور العار ولا أريد اتباع أساطير الرياضة وأنسى أخلاقي».
وطلبت المدربة من متابعيها الـ152 ألف مساعدتها في تنظيف الرياضة وقالت: «لو وقفنا نحن القلة وقلنا إننا لا نريد ميداليات على حساب الخيول ستعود الرياضة لنظافتها، نحن بهذا السن ندرك أن ما يفعلونه خطأ، أنا نفسي ضربت فرسي بالسوط لأنهم كانوا يأمروننا بهذا ويقولون لنا: إنه ليس تصرفاً قاسياً بل طبيعياً. ربما يسجلون نقاطاً أعلى ويفوزون بالسباقات لكن على حساب روح الجواد. على المدربين أن يكونوا شجعاناً بما يكفي ويوقفوا هذه الممارسات، أنا فعلت هذا».
