يوم عهد الاتحاد، الذي وجّه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، باعتماده كيوم يُحتفى به كل عام، هو يوم مفصلي في تاريخ الدولة بكل ما في الكلمة والتاريخ من معنى وأهمية، يوم ليس كأي يوم، ليس...
العقد شريعة المتعاقدين في أي شيء، وفي أي اتفاق كان، فهو يحفظ ويصون حقوق كل الأطراف في حال الاختلاف، وهنا أحببت أن أتناول عقود الإيجار التي يقوم فيها الأفراد باستئجار منزل
التفاعل الاجتماعي والاقتصادي كان كبيراً مع ما طرحته الحكومة لدعم عمل المواطنين في القطاع الخاص، وتخصيصها 24 مليار درهم لتفعيل ذلك، ما يؤكد إصرار الحكومة على التعامل مع
ما أعلنت عنه حكومة الإمارات من تخصيص مبلغ 24 مليار درهم لتحفيز القطاع الخاص لاستيعاب 75 ألف مواطن ضمن الحزمة الثانية من مشاريع الخمسين، وذلك بتوجيه من صاحب السمو الشيخ
هناك أحداث ووقائع ومناسبات لا تنسى، تعمل كثير من الدول على تخليدها، لتبقى في ذاكرة المجتمع والبلاد، إما عبر إصدار طوابع بريدية حول تلك المناسبة، وإما إصدار عملات تذكارية
عنوان مقالة اليوم هو مثل شعبي إماراتي متداول، ويقال عن الأشخاص الذين تراهم في كل مكان وموقع وعمل ومهنة..، يفتون في كل شيء، ويفقهون في كل علم. وواقع الحال الذي نعيشه بشكل
قافية الحزن موجعة، وفراق من لم تلده أمك من الإخوة الأصدقاء شديد الوطأة والألم، خصوصاً حينما يكون الفقيد قريباً من القلب والخاطر، يطيب بحضوره المكان، ويزدان بحسه الزمان،