جمال الدويري

الخليج
كثير من المغتربين الذين يعيشون في الإمارات، تجد لديهم حكايا عن مراجعات حكومية وحالة الضجر التي يعيشونها، من جرّاء ما يتوجب عليهم فعله، من تجديدات ومراجعات خلال الإجازات الصيفية. مقيمون في الدولة، لديهم قصص عدّة تسرد...

المزيد من جمال الدويري

الخليج
حجم الكآبة التي خلفها وباء «كورونا» بين الناس كبير جداً، فقد أثر في الجميع دون استثناء، خاصة وأنه أفقدهم أماكن فرحهم وتجوالهم، أو جنبهم إياها، على الأقل.. وكذلك سفرهم
الخليج
تكاد لا توجد دولة في العالم، تحب مؤسسها وتدين له بكل نجاح أو تنمية أو فعل خير، وحتى كل نفس، كما تفعل دولة الإمارات مع بانيها ومؤسس وحدتها، المغفور له بإذن الله الشيخ زايد
الخليج
لماذا لا تعمد المؤسسات التي تحقق أرباحاً مليارية أو مليونية كل عام، إلى تخصيص جزء من أرباحها للفقراء والمحتاجين في هذا العالم؟ لماذا لا يضيف مسؤولو هذه المؤسسات، أو
الخليج
المقارنات التي تجريها المؤسسات البحثية العالمية، وتفضي إلى نتائج وسلم أولويات في تقدم دولة على أخرى، في قطاع أو نشاط، باتت تحظى باهتمام دولي كبير، لما لها من أثر في معرفة
الخليج
من حضر لقاء صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، يوم أطلق ما أسماه «وعد خورفكان» في إبريل 2018، كان يعرف أن في جعبة سموّه
الخليج
«كورونا» خلفت تداعيات بأوجه كثيرة، منها الاقتصادية والاجتماعية والصحية، لكن لها وضع آخر يتعلق بالوظيفة والعمل عن بعد أيضاً. كثير من القطاعات التي لم تستطع أن تعطل أعمالها