رسوم المدارس الخاصة، وما تشكله من عبء على الأهالي لارتفاع معظمها، جعلت الأهالي هذه الأيام يجدون أنفسهم في مواجهة تحدّ جديد يتمثل في تأمين كُلَف الدروس الخصوصية لأبنائهم، من مدرسين يستغلون هذه المرحلة بأسعار بعضها...
ما أن وقع الزلزال المدمر الذي ضرب سوريا وتركيا في 6 فبراير الماضي، إلا وسارعت دولة الإمارات مباشرة لمد يد العون والمساعدة للمتضررين، فكان أول إعلان مساعدة من دولة
إذا سمعت عن بلاد تتبارى بأكملها لمساعدة المكلومين والمحتاجين، فاعلم أنها الإمارات. هذا غرس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، «زايد الخير» الذي جعل
إنجاز فضائي جديد، تسجله دولة الإمارات صباح هذا اليوم، بانطلاق رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي، وطاقم مهمة crew-6 الفضائية، إلى محطة الفضاء الدولية، هي الأولى لعربي
تزيد أغلب المدارس الخاصة من هموم الأسرة في متابعة شؤون أولادها التعليمية، خاصة مع كثرة الواجبات والطلبات المرادفة لفعاليات لها ارتباط بمناسبات سنوية أو شهرية، فتجد أن
تلتقي حكومات العالم ومنظماته الدولية، وشركاؤها في القطاع الخاص على أرض دولة الإمارات اليوم وللعام العاشر على التوالي، لمناقشة مشاكل العالم، وما يكتنف عموم شعوب الأرض من
من اللحظة الأولى لانطلاقة فكرتها قبل عقد من الزمن اختارت القمة الحكومية «المستقبل» مساراً لكل خططها وبرامجها والفعاليات التي تنظمها.. تسبر أغواره وتناقش خباياه، علّها