كيف استطاعت دولة الإمارات أن تحقق هذا النجاح الاقتصادي المذهل في الأعوام الثلاثة الماضية؟ في وقت كان العالم يتخبّط في التعامل مع جائحة كورونا التي اجتاحت كل مفاصل إدارات الدول، والقطاعات الاقتصادية، تلتها حرب متصاعدة...
رائد برقاوي يحق لنا جميعاً مع تولي قائد بوزن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد مسؤولية إماراتنا الحبيبة، أن نشعر بالفخر والأمل، الفخر لأننا نعرف حزم القائد وعزمه وقدرته على
الأمر ليس مصادفة، ولا يحدث بالتمني أو ب«كبسة زر»، الأمر أعمق من ذلك بكثير، يتعلق بالرؤية والتخطيط والمتابعة، يتعلق ببناء الإنسان وتشكيل فرق العمل، وخلق ثقافة عامة لدى
حاول بعض الإعلام الغربي - وما زال يحاول وسيواصل محاولاته - ربط التدفقات المالية الأجنبية المتزايدة إلى دولة الإمارات في الشهرين الماضيين بالأموال الروسية التي تبحث عن
نعم، التضخم مرتفع بل مرتفع جداً، والمشكلة باتت عالمية وتنذر بالخطر في كثير من الدول حتى الغربية منها التي تمتلك اقتصادات قوية. أمر طبيعي أن يحدث ما حدث، لماذا؟ أولاً، لأن
رائد برقاوي * خلال أيام قليلة رفعت الشارقة علم الإمارات في بولونيا الإيطالية والجزائر ولندن. رفرف العلم عالياً ليحمل للعالم رسالة إماراتية جديدة: نحن دولة ثقافة ومعرفة
وضع سموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، يده على الجرح، عندما أكد أمام القمة العالمية للحكومات، أن وضع الصناعة في الإمارات لا يرقى