سلطان حميد الجسمي منذ تأسيس دولة الإمارات على يد القائد المغفور له، بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي وضع الحجر الأساسي المستدام للمنظومة الاقتصادية في دولة الإمارات، وهي تمضي في مسيرتها...
سلطان حميد الجسمي فارس الإنسانية وصاحب الأيادي البيضاء الممتدة بكرمه وعطائه حول العالم، وهو الذي غيّر مفهوم العمل الإنساني في المنطقة، بإطلاقه المبادرات الإنسانية غير
سلطان حميد الجسمي لطالما ارتبط نمو وتقدم الدول بتمكين مواطنيها، فالمواطن يلعب دوراً مهماً في بناء الأوطان ونموها، وفي غياب دوره تصبح الدول هرمة ومتقدمة بالعمر من دون
سلطان حميد الجسمي تمكين الدول وتقدمها يعتمدان بشكل رئيسي على القادة، فالحضارات والأمم السابقة التي كان يديرها القادة المخضرمون هي الحضارات الخالدة التي نرى أعمدتها شامخة
سلطان حميد الجسمي لم تشهد الحضارات قديمها وحديثها قوة العلاقات الخارجية بين الدول والإمبراطوريات إلا من خلال التجارة، وأكبر مثال على ذلك هو «طريق الحرير» الذي ربط قارات
سلطان حميد الجسمي بعد أكثر من عامين من تفشي وباء كورونا انقسم العالم إلى أكثر من جبهة، فدول اختارت الانطوائية وأغلقت أبوابها أمام العالم، ودول أخرى فتحت أبوابها لحلفائها
سلطان حميد الجسمي الأمن والأمان ركيزة لنهضة ونمو الدول والحضارات، فأساس تقدم الحضارات والأمم عبر العصور كان استقرار مجتمعاتهم. وعلى الرغم من مرور آلاف السنين على الحضارات