الميجور نير أفيشاى كوهن الضابط والقائد بالجيش الإسرائيلي، وأحد أفراد قوة الاحتياط، عرف بأنه صاحب رؤية مكتملة فيما يجرى بين إسرائيل والفلسطينيين سبق أن سجلها في كتاب من تأليفه كان عنوانه «أحب إسرائيل وأؤيد الفلسطينيين...
قبل نحو عشرين عاماً، وتقريباً في عام 1999، قمت بزيارة لرئيس المنظمة اليهودية الأمريكية «منتدى سياسة إسرائيل» Israel Policy Forum، لإجراء حوار صحفي بمقره في واشنطن. وقتها
القضاء على مفهوم الدولة الوطنية، جزء أساسي من خطة للمخابرات الخارجية البريطانية MI6، ثم المخابرات المركزية الأمريكية، واتخاذهما تنظيم الإخوان المسلمين أداة للقضاء على هذا
عاطف الغمري أحياناً، كان لافتاً للنظر مقولات لمؤرخين أمريكيين بأن مصطلح «أفلام الأكشن» التي تنتجها هوليوود، ينعكس بصورة كاملة على سياسة أمريكا الخارجية. وكان تأثيره يمتد
عاطف الغمري أطلقت تحذيرات من إسرائيليين، تنبه إلى خطر من زيادة إجراءات تسهيل حمل المستوطنين للسلاح، وإنه خطر لا يدرك الذين هم وراء هذه السياسة، نتائجه. أصحاب هذه
عاطف الغمري بافتراض أن أزمة التمرد المسلح في روسيا قد طويت صفحتها، ولو مؤقتاً، فماذا عن صفحة لا تزال مفتوحة بعد أن أُعلن في أمريكا، أن وكالات مخابراتها كانت تعلم مسبقاً،
ساعات معبأة بالقلق والمخاوف مرت على روسيا، وبقسوتها على الرئيس بوتين، وبجذب أنظار العالم. وبدا خلال الساعات الأولى منها أن الدماء ستراق في روسيا، وعلى الأخص في العاصمة