في صبيحة يوم الثلاثاء 2 يوليو 2019، كان لنا موعد مع ما تناقلته وسائل الإعلام بمختلف قنواتها من خبر واحد ووحيد أجمع عليه جميع مستخدمي تلك الوسائل.. خبر كمم الأفواه وأدمى القلوب.في ظهيرة ذلك اليوم، جاءنا الخبر الحزين...
في تسعينات القرن العشرين، أطلقت الشاعرة الإماراتية الهنوف محمد العنان لبوحها الشعري ممثلاً بقصيدتها القصية العصية على النسيان «نداء القارات البعيدة»، ضمن باكورتها الشعرية
تماماً، كما راهن العالم بأسْره – لا سيما السياسي منه والاقتصادي - على نجاح دولة الإمارات من عدمه في الحدث العالمي «إكسبو دبي 2020»، راهن العالم ذاته – لا سيما السياسي منه
انطلاقاً من الشعار الإماراتي العام «تُراثنا هُويتنا»، وبمناسبة احتفالات الدولة بعيد الاتحاد الحادي والخمسين، بقيادة صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة،
2 ديسمبر 1971؛ حجر أساس لشعوب مصيرها واحد، وأمم متصالحة فيما بينها وبين أنفسها، مما أثمر عن اتحاد بين شعوب متشعبة الأهداف والطموحات، وإمارات متصالحات، في شرنقةِ أمةٍ
الاسم: سالم سهيل خميس بن زعيل الدهماني، المولود عام 1951 في منطقة المنيعي برأس الخيمة؛ أحد منتسبي الفرقة الموسيقية العسكرية لشرطة الشارقة، فالانتقال إلى شرطة رأس الخيمة،
التاريخ لا يعيد نفسه، بل يُعِدّها للغد الذي سيصبح حاضراً فيما بعد، ثم أمس طوته الأيام؛ فإمّا أن يتوثق في ذاكرة الأمم والشعوب، أو يكون نسياً منسياً؛ تماماً كما هو الأمر