محمود حسونة

الخليج
أمريكا، دولة أرهبت أساطيلها البحار والمحيطات، واستحوذت طائراتها وقواتها الجوية على ما فوق السحاب، وما تحته، وتجاوزت أحلامها قيادة الكوكب إلى قيادة الفضاء الخارجي، وعسكرته، بما يضمن لها التحكم فيه، حاضراً ومستقبلاً،...

المزيد من محمود حسونة

الخليج
محمود حسونة من يُدرك أن الحفاظ على القمة أصعب من الوصول إليها، ومن يعي أن شعبه لا يعرف المستحيل، ومن لا يقبل سوى بالرقم واحد بديلاً، لن يتوقف أبداً عن البحث ودراسة الواقع
الخليج
محمود حسونة وعاد العراق. عاد بعد غياب طال وامتد إلى 18 عاماً، سافر خلاله مجبراً إلى مجهول لم يعرفه تاريخه، وليس له ذكر في صفحات الحضارات المتنوعة التي خطّها أبناؤه، مجهول
الخليج
لبنان الذي كان، ولبنان الذي أصبح.. كان منارة بإرادة من أرادوه كذلك، وأصبح عتمة أيضاً بإرادة من يريدونه كذلك؛ فمن هم أصحاب هذه الإرادة التنويرية أحياناً، والظلامية أحياناً
الخليج
محمود حسونة حتى الطقس صار متطرفاً، الكوارث الطبيعية ليست جديدة، وهذه حقيقة لا ينبغي أن نركن عليها ونغفل محاولات البحث عن أسباب زيادتها وخروجها عن المألوف خلال الفترة
الخليج
محمود حسونة لا شرق أوسط جديداً، كما يريده الغرب، ولا دولة خلافة كما يحلم بها «الإخوان» وداعموهم ومموّلوهم، وكفانا ما ألحقه بِنَا أولئك وهؤلاء من فوضى وخراب، فقد رُدَت
الخليج
محمود حسونة مثلما نجح الإنسان في تجميل القبح في مناطق متفرقة حول العالم، نجح أيضاً في تشويه الجمال في مناطق أخرى، فإرادة الإنسان هي التي ترسم ملامح بيئته، وهي التي تحدد