«المصائب لا تأتي فرادى».. هذا هو حال الرئيس الديمقراطي جو بايدن ومسار حملته الانتخابية التي لم تكتمل وانتهت بتنحيه نهائيا عن السباق، بعد عاصفة «النيران الصديقة» التي هبت من كل الاتجاهات للمطالبة بانسحابه، قبل أن...
يتزايد الحديث في الفترة الأخيرة حول إمكانية إبرام صفقة تبادل جديدة للمحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة والأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وسط أنباء عن عروض أولية
يحتدم النقاش إسرائيلياً وأمريكياً، حول الانتقال إلى مرحلة جديدة في الحرب على غزة، وحول «اليوم التالي» لانتهاء هذه الحرب، أي مستقبل قطاع غزة، على الرغم من أن نتيجة الحرب
مشهد الحرب الدائرة في قطاع غزة منذ نحو ثلاثة أشهر، يطرح الكثير من الأسئلة حول مساراتها وأشكالها، والمآلات التي ستنتهي إليها، وما إذا كانت ستستمر بصورتها الحالية، أم سيتم
خلافاً لما كان يسعى إليه الاتحاد الأوروبي، في السنوات الأخيرة، بشأن احتواء التناقضات الداخلية بين دوله، وإثبات قدرته على لعب دور مستقل في الساحة الدولية، إلا أنه مع كل
يجد الرئيس الديمقراطي الأمريكي جو بايدن، الذي يسعى لولاية ثانية، نفسه أمام سيناريو انتخابي شبيه بما حدث في انتخابات عام 2020، حينما اصطدم بالمرشح الجمهوري الأوفر حظاً
لا تعكس التصريحات الأخيرة لكبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية، وعلى رأسهم الرئيس بايدن تغييراً حقيقياً في الموقف الأمريكي الذي يتماهى مع الموقف الإسرائيلي من الحرب على