«المصائب لا تأتي فرادى».. هذا هو حال الرئيس الديمقراطي جو بايدن ومسار حملته الانتخابية التي لم تكتمل وانتهت بتنحيه نهائيا عن السباق، بعد عاصفة «النيران الصديقة» التي هبت من كل الاتجاهات للمطالبة بانسحابه، قبل أن...
يبدو أن عودة الحديث عن إمكانية التوصل إلى هدنة جديدة في قطاع غزة، هو نوع من جسّ النبض، أكثر مما هو تعبير جدّي عن نضوج الظروف الموضوعية لإبرام صفقة تبادل أخرى بين «حماس»،
يطرح «الفيتو» الذي استخدمته واشنطن في مجلس الأمن الدولي ضد وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مؤخراً، أسئلة كثيرة حول جدوى الأمم المتحدة في ظل الانقسام الدولي الراهن، وما إذا
حينما أعلنت إسرائيل الحرب على غزة رداً على هجوم «حماس» في السابع من أكتوبر الماضي، ووضعت لها سقوفاً عالية، معلنة وغير معلنة، تمحورت حول نقطتين أساسيتين؛ هما القضاء على
ربما تمضي حقبة طويلة من الزمن قبل أن يشهد العالم شخصية دبلوماسية مثيرة للجدل لعبت دوراً محورياً في توجيه السياسة الخارجبة الأمريكية ثم السياسة العالمية، كالدور الذي لعبه
تثير احتمالات عودة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، بعد نحو عام من الآن، إلى البيت الأبيض قلقاً كبيراً لدى أبرز حلفاء واشنطن الغربيين، وبالذات الأوروبيين والكنديين،
في خضم الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، تعالت الأصوات الباحثة عن مخرج سياسي لهذه الحرب، بالحديث تارة عن ترتيبات مستقبلية، وتارة أخرى عن إعادة إحياء مسار «حل الدولتين»، وسط