من خلال تصفحي للإنترنت مرت عليّ هذه القصة التي تدور أحداثها في إحدى دول ما وراء البحار، وهي عن مدير جشع استغل ثقة مجلس إدارة الشركة التي يعمل بها، فحوّلها إلى ساحة خلفية تغذي طموحاته وتشبع مآربه الشخصية. لم يقتصر...
لا شك أن الشغف عامل مهم من عوامل النجاح، فالقادة الشغوفون يستقطبون إعجاب من حولهم، ويلهمون الآخرين لتنفيذ أفكارهم. حين رجع ستيف جوبز إلى شركة آبل سنة 1997، بعد غياب دام
من الطبيعي أن نستغرق بعض الوقت حتى نتأقلم مع أجواء العمل الجديد، وننسجم مع زملاء تعرفنا إليهم للتوّ. بعضنا يندمج بسرعة، وآخرون يشعرون بعدم الراحة، ويعانون صعوبات عدة؛
في يوم من الأيام، جاء شاب إلى «سقراط» يسأله كيف بإمكانه أن يكتسب الحكمة؟، فطلب منه «سقراط» أن يتبعه. ولما وصلا إلى نهر قريب، اقترب من الصبي وغرس رأسه في الماء ضاغطاً عليه
في ميدان العمل المتغير باستمرار، لا بد لكل شركة تطمح إلى البقاء والاستمرار من تلبية احتياجات الموظفين الجديدة، ومواكبة تغيرات ثقافة العمل المتجددة. ما كان بالأمس من
في بحث بعنوان «اجعل أفكارك تتحرك» الذي قام به «مارلي أوبيزو» و«دانييل شوارتز» الأستاذان الجامعيان بجامعة ستانفورد، ذكرا فيه أن الأشخاص الذين حرصوا على المشي بشكل شبه يومي