انتهى المخرج الإماراتي سعيد راشد سعيد، من تصوير فيلمه الروائي الطويل الأول «حين»، الذي تولى أيضاً إنتاجه وتأليف قصته وكتابة السيناريو. الفيلم الذي يصنف ضمن أعمال الغموض المعاصرة، تدور أحداثه في سياق اجتماعي وإنساني حول حياة شاب في الثلاثين من عمره يعود إلى بيت الأسرة بعد غياب طويل، تتمازج لديه مشاعر الشك واليقين والحب والكراهية. ومع مرور الأحداث تنجلي أسرار وتفاصيل صغيرة تحيط بالشخوص في حياته السابقة التي كان يعمل فيها مدرساً جامعياً للعلوم الفلسفية. مشاهد الفيلم صورت في مدينة العين في مواقع داخلية وخارجية متنوعة، وهو من بطولة صهيب عبدالله، وهدى رضوان وغيرهما من الفنانين الشباب، وشاركت الفنانة هدى الغانم بظهور خاص.
وسعيد راشد سعيد من مواليد مدينة أبوظبي، وعند بلوغه سن العشرين، دفعه عشقه للأفلام وفضوله لطبيعة الإنسان والتعبير إلى عالم التمثيل، وكانت تجربته الأولى في المسرح بدور ثانوي في مسرحية «أريفالز»، تبعه دور رئيسي في مسرحية «بلاي بوي أوف ذا وسترن ريجن».
من بعدها، درّب نفسه على كتابة سيناريوهات للأفلام وأخرج فيلمه القصير الأول «وورد سميث» في 2015، ما رشحه للالتحاق ببرنامج صناعة الأفلام «استوديو الفيلم العربي» التابع لشركة «إيمج نيشن – أبوظبي». وخلال البرنامج ذاته أخرج فيلمه القصير الثاني «واجه الموسيقى»، بعدها بعام أخرج الفيلم القصير «دوميستكيتد»، ثم قرر أن يركز على كتابة نصوص لأفلام روائية طويلة، وبدأ مرحلة الإنتاج والإخراج المستقل.
وسعيد راشد سعيد من مواليد مدينة أبوظبي، وعند بلوغه سن العشرين، دفعه عشقه للأفلام وفضوله لطبيعة الإنسان والتعبير إلى عالم التمثيل، وكانت تجربته الأولى في المسرح بدور ثانوي في مسرحية «أريفالز»، تبعه دور رئيسي في مسرحية «بلاي بوي أوف ذا وسترن ريجن».
من بعدها، درّب نفسه على كتابة سيناريوهات للأفلام وأخرج فيلمه القصير الأول «وورد سميث» في 2015، ما رشحه للالتحاق ببرنامج صناعة الأفلام «استوديو الفيلم العربي» التابع لشركة «إيمج نيشن – أبوظبي». وخلال البرنامج ذاته أخرج فيلمه القصير الثاني «واجه الموسيقى»، بعدها بعام أخرج الفيلم القصير «دوميستكيتد»، ثم قرر أن يركز على كتابة نصوص لأفلام روائية طويلة، وبدأ مرحلة الإنتاج والإخراج المستقل.
