أعلنت جمعية دار البر نجاحها، خلال الربع الأول من عام 2021، في جمع تبرعات ومساهمات المحسنين وأهل الخير، من المواطنين والمقيمين على أرض الدولة، لتمويل بناء 407 مساجد جديدة، في 17 دولة حول العالم، بقيمة بلغت 27 مليوناً و820 ألفاً و535 درهماً.
وقال يوسف اليتيم، رئيس قطاع المشاريع في جمعية دار البر: إن مشاريع تشييد هذا العدد من «مساجد الله» الجديدة يغطي مناطق ممتدة وواسعة عبر العالم، موضحاً أن طاقم العمل في الجمعية تمكن من جمع تكاليفها خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري، مؤكداً أن «دار البر» تمنح عمارة المساجد وتشييدها ورعايتها والعناية بها وتوفير متطلباتها حيزاً كبيراً من اهتمامها وتضعها على رأس أولوياتها، استجابة لأوامر الخالق، عز وجل، في كتابه الكريم، الذي حث على عمارة المساجد، وبيّن فضلها العظيم.
وأشار إلى الإقبال واسع النطاق على بناء المساجد وعمارة «بيوت الله» من جانب عملاء الجمعية والمستفيدين من خدماتها، من المتبرعين وأهل الخير، نظراً لفضلها العظيم والأجر الكبير لها عند الله، تبارك وتعالى، مصداقاً لقوله تعالى: (إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ ۖ فَعَسَىٰ أُولَٰئِكَ أَن يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ)، ما يتوج مشاريع بناء المساجد ضمن أكثر المشاريع الخيرية التي تحظى بالإقبال، سواء بالتكفل بها بالكامل، أو المساهمة بها جزئيا.
وأعربت «دار البر»، على لسان رئيس قطاع المشاريع، عن بالغ تقديرها وشكرها الجزيل للمتبرعين والمحسنين من بناة المساجد، وأشارت إلى تبرعاتهم السخية، ودورهم النوعي والكبير في عمارة المساجد في مشارق الأرض ومغاربها، لتؤدي دورها باعتبارها دُوراً للعبادة والتقرب إلى الله، سبحانه وتعالى، ولتكون منارات هدى وعلم وتسامح وإشعاع ديني وحضاري، ومراكز للدعوة على نهج الوسطية والاعتدال.
وقال يوسف اليتيم، رئيس قطاع المشاريع في جمعية دار البر: إن مشاريع تشييد هذا العدد من «مساجد الله» الجديدة يغطي مناطق ممتدة وواسعة عبر العالم، موضحاً أن طاقم العمل في الجمعية تمكن من جمع تكاليفها خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري، مؤكداً أن «دار البر» تمنح عمارة المساجد وتشييدها ورعايتها والعناية بها وتوفير متطلباتها حيزاً كبيراً من اهتمامها وتضعها على رأس أولوياتها، استجابة لأوامر الخالق، عز وجل، في كتابه الكريم، الذي حث على عمارة المساجد، وبيّن فضلها العظيم.
وأشار إلى الإقبال واسع النطاق على بناء المساجد وعمارة «بيوت الله» من جانب عملاء الجمعية والمستفيدين من خدماتها، من المتبرعين وأهل الخير، نظراً لفضلها العظيم والأجر الكبير لها عند الله، تبارك وتعالى، مصداقاً لقوله تعالى: (إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ ۖ فَعَسَىٰ أُولَٰئِكَ أَن يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ)، ما يتوج مشاريع بناء المساجد ضمن أكثر المشاريع الخيرية التي تحظى بالإقبال، سواء بالتكفل بها بالكامل، أو المساهمة بها جزئيا.
وأعربت «دار البر»، على لسان رئيس قطاع المشاريع، عن بالغ تقديرها وشكرها الجزيل للمتبرعين والمحسنين من بناة المساجد، وأشارت إلى تبرعاتهم السخية، ودورهم النوعي والكبير في عمارة المساجد في مشارق الأرض ومغاربها، لتؤدي دورها باعتبارها دُوراً للعبادة والتقرب إلى الله، سبحانه وتعالى، ولتكون منارات هدى وعلم وتسامح وإشعاع ديني وحضاري، ومراكز للدعوة على نهج الوسطية والاعتدال.
