نيامي-أ ف ب
أعلنت السلطات النيجريّة، السبت، أنّ هجوماً بأسلحة رشّاشة على منزل «رئيس الجمعيّة الوطنيّة» في النيجر، سيني أومارو، أدّى إلى مقتل أحد حرّاسه وإصابة آخر بجروح خطرة.
وقال أوسيني سالاتو، مستشار أومارو، لصحفيّين إنّ الهجوم الذي وقع ليل السبت، نفّذه رجلان على درّاجة ناريّة. وأضاف: «أطلقوا النار على الحرّاس» المتمركزين أمام منزله، ما أدّى إلى «مقتل أحدهم» وإصابة آخر بجروح خطرة.
وأكّدت وزارة الداخليّة النيجريّة في بيان، مساء السبت، وقوع الهجوم، مضيفةً أنّ المهاجمَين حاولا بلا جدوى قيادة سيّارة دفع رباعي كانت متوقّفة أمام المنزل، قبل أن يغادرا المكان. وأكّدت أنّ «تحقيقاً فُتح على الفور» وأنّ «البحث جار لتحديد الجناة والقبض عليهم».
ويقود أومارو أيضاً (70 عاماً) «الحركة الوطنية لتنمية المجتمع» التي كانت في السلطة بين عامي 1999 و2010. وحلّ أومارو في المركز الثالث خلال الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية في كانون الأول/ديسمبر 2020، قبل أن يعلن دعمه للفائز النهائي محمد بازوم. وخلال أعمال العنف التي أعقبت الإعلان في شباط/فبراير عن فوز بازوم بالرئاسة، هاجم متظاهرون منزل أومارو، وأطلقوا النار على أحد حراسه الشخصيين ما أدّى إلى مقتله.
أعلنت السلطات النيجريّة، السبت، أنّ هجوماً بأسلحة رشّاشة على منزل «رئيس الجمعيّة الوطنيّة» في النيجر، سيني أومارو، أدّى إلى مقتل أحد حرّاسه وإصابة آخر بجروح خطرة.
وقال أوسيني سالاتو، مستشار أومارو، لصحفيّين إنّ الهجوم الذي وقع ليل السبت، نفّذه رجلان على درّاجة ناريّة. وأضاف: «أطلقوا النار على الحرّاس» المتمركزين أمام منزله، ما أدّى إلى «مقتل أحدهم» وإصابة آخر بجروح خطرة.
وأكّدت وزارة الداخليّة النيجريّة في بيان، مساء السبت، وقوع الهجوم، مضيفةً أنّ المهاجمَين حاولا بلا جدوى قيادة سيّارة دفع رباعي كانت متوقّفة أمام المنزل، قبل أن يغادرا المكان. وأكّدت أنّ «تحقيقاً فُتح على الفور» وأنّ «البحث جار لتحديد الجناة والقبض عليهم».
ويقود أومارو أيضاً (70 عاماً) «الحركة الوطنية لتنمية المجتمع» التي كانت في السلطة بين عامي 1999 و2010. وحلّ أومارو في المركز الثالث خلال الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية في كانون الأول/ديسمبر 2020، قبل أن يعلن دعمه للفائز النهائي محمد بازوم. وخلال أعمال العنف التي أعقبت الإعلان في شباط/فبراير عن فوز بازوم بالرئاسة، هاجم متظاهرون منزل أومارو، وأطلقوا النار على أحد حراسه الشخصيين ما أدّى إلى مقتله.
