عادي
يستنهض خلالها أبناء الدولة العزم والإصرار

وزراء: يوم العلم مناسبة وطنية تُعلي قيم الوفاء

02:34 صباحا
قراءة 9 دقائق
1301

أكد عدد من الوزراء أن يوم العَلم مناسبة وطنية تُعلي قيم الوفاء وتحمل في طياتها معاني ودلالات عدة تعبر عن القلوب النابضة بحب الوطن والتلاحم مع القيادة الرشيدة، لافتين إلى أنها مناسبة عزيرة يستنهض فيها أبناء الإمارات العزم والإصرار ليواصلوا تأدية الرسالة والريادة. وقالوا: إن العلم يمثل رمزاً لقصة وطن بناه الآباء المؤسسون ليكون نموذجاً يحوّل التحديات إلى فرص تميز ويستشرف المستقبل ويبتكر عنواناً جديداً للنجاح، بفضل دعم وتوجيهات القيادة الحكيمة.

أكد عبد الرحمن العويس، وزير الصحة ووقاية المجتمع، أن الاحتفال بيوم العلم رمز الدولة والسيادة والوحدة، فرصة لتجديد وتجسيد الانتماء والولاء الخالد، ورفعه عالياً ليبقى شامخاً وخفاقاً كل يوم فوق قمة جديدة من الإنجازات، بالتزامن مع احتفال الدولة بيوبيلها الذهبي وإعلان وثيقة مبادئ الخمسين، وما تحمله من طموحات ورؤية لتعزيز السمعة العالمية لدولة الإمارات، وترسيخها العاصمة القادمة للمستقبل.

رمز بناء الوطن

وأشار إلى أن العلم يمثل رمزاً لقصة وطن بناه الآباء المؤسسون ليكون نموذجاً يحوّل التحديات إلى فرص تميز ويستشرف المستقبل ويبتكر عنواناً جديداً للنجاح، بفضل دعم وتوجيهات القيادة الحكيمة والتفاف شعب الإمارات حولها في جميع المناسبات، للتعبير عن قوة وصلابة أركان الاتحاد وتلاحم المجتمع تحت علم الإمارات، رمز السيادة الوطنية، الذي يرتفع على منصات التكريم والريادة ليقف شاهداً على إنجازات الدولة في محافل التنافسية العالمية.

وختم أن الاحتفال بيوم العَلم بالتزامن مع ذكرى تولي صاحب السموّ الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، مقاليد الحكم، يعكس ثقافة احترام العَلم وبيان قدسيته ورمزيته الوطنية الجامعة لثوابتنا وموروثنا الثقافي وتطلعنا للمستقبل ورؤيتنا الحضارية لدولة الإمارات، التي أصبحت رايتها تعبر عن الريادة العالمية والتميز والإنسانية.

أكد محمد بن هادي الحسيني، وزير الدولة للشؤون المالية أن الاحتفال ب «يوم العلم»، الذي يتزامن هذا العام مع عام الخمسين، مناسبة وطنية مهمة للتعبير عن ولائنا واعتزازنا بوطننا الغالي، والاحتفال بالمسيرة الزاخرة بالإنجازات والتفوق والريادة التي سطرتها دولة الإمارات في مختلف المجالات الحيوية والرئيسية وفي جميع المحافل الإقليمية والدولية.

وتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة الرشيدة، وإلى شعب الإمارات والمقيمين على أرضها الطيبة، بمناسبة احتفال دولة الإمارات ب «يوم العلم» الذي يجسد أسمى معاني الوطنية وقيم الولاء والوحدة والتضحية والانتماء للوطن والقيادة.

وقال: «في هذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعاً، نجدد ولاءنا للوطن، وعهدنا لقيادتنا الرشيدة بمواصلة مسيرة التنمية التي تشهدها الدولة، وبذل الغالي والنفيس في سبيل رفعة وطننا الحبيب لكي تبقى رايته، كما تسلمناها من آبائنا وأجدادنا، خفاقة عالية في عنان سماء دولة الاتحاد وفي ميادين الحق والواجب كما نؤكد تمسكنا بهويتنا الإماراتية، والاصطفاف خلف قيادتنا في الاستعداد للخمسين عاماً المقبلة في سبيل تحقيق مستقبل أكثر إشراقاً وأمناً وازدهاراً واستقراراً لدولتنا الحبيبة».

انجازات في شتى المجالات

قال سهيل بن محمد فرج فارس المزروعي وزير الطاقة والبنية التحتية: «في هذا التاريخ من كل عام، يزداد فخرنا بيوم العلم الذي تحت رايته حققنا العديد من الإنجازات في شتى المجالات، كالفضاء والطاقة النووية السلمية وتنظيم اكسبو 2020.. وإنه اليوم الذي نحتفل فيه بوحدتنا وانتمائنا لوطننا الغالي واعتزازنا بقيادتنا الرشيدة التي حملت الأمانة بكل صدق منذ أن سلمها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، فبقي علمنا عالياً مرفرفاً حتى عنان السماء، وإنه اليوم الذي نجسّد فيه وفاءنا وولاءنا لدولتنا الحبيبة، حيث يترسّخ تصميمنا على مواصلة تميزنا وتفردنا عالمياً».

وأضاف: «بهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا لما تحمله من مضامين العز والفخر والشعور الوطني العظيم في قلوب الاماراتيين والمقيمين على أرضها، وتزامنها مع الاحتفال بيوم تولي صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، مقاليد الحكم، نجدد العهد لقيادتنا بأن يكون الوطن والمواطن أولويتنا، وأن نكون الضمانة الحقيقية لسعادة ورفاهية أبناء وبنات الإمارات».

أكد محمد بن أحمد البواردي، وزير دولة لشؤون الدفاع أن دولة الإمارات العربية المتحدة، تحتفل كل عام في الثالث من نوفمبر بيوم العَلم وهي ذكرى تولي صاحب السموّ الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة القائد الأعلى للقوات المسلحة، حفظه الله، مقاليد الحكم، وفي احتفال الدولة بعامها الخمسين يزداد فخرنا بعلم دولة الإمارات هذا الرمز الوطني الخالد رمز السيادة والوحدة والعز، ويزداد حبنا لتراب الوطن ولقادته الكرام ولمؤسسيه، ونستذكر بهذه المناسبة أحداثاً من الماضي عالقة في أرواحنا وعقولنا، فقد رفع المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، علم الإمارات للمرة الأولى في الثاني من ديسمبر عام 1971 ليعلن عن دولة عربية متحدة تضم الإمارات السبع تحت علم واحد يكون رمزاً لها في جميع المحافل وتؤمن بقدرات أبنائها وعزيمتهم في تحقيق المستحيل.

وأضاف أن الاحتفال بيوم العَلم هو العهد بأن يبقى هذا العَلم شامخاً عالياً مرفوعاً فوق هامات سحُب العز والفخر لوطن رسّخ مبادئ السلام والتسامح والتعاون والتعايش واحترام الآخرين عنواناً لمبادئه

وقال: اليوم وبهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا تحتفل وزارة الدفاع برفع علم الإمارات عالياً وسط جموع من منتسبي وزارة الدفاع من العسكريين والمدنيين في توقيت واحد مع كل قطاعات الدولة وبصوت واحد يحيون العلم، فتحيا الإمارات ويحيا قادتها الذين أرسوا دعائمها وحافظوا على أركانها، ويحيا جنودها الأوفياء البواسل الشجعان، ودعوة من القلب لأبنائنا الشهداء وتحية تقدير وعرفان لأهلهم وذويهم، وصادق الدعاء أن يحفظ الله الإمارات قيادةً وشعباً.

مناسبة تلخص مسيرة العطاء

قالت جميلة بنت سالم مصبح المهيري وزيرة دولة لشؤون التعليم العام رئيسة مجلس إدارة مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي: إن يوم العلم مناسبة وطنية نجدد من خلالها اعتزازنا بوطننا الغالي، وانتماءنا له وولاءنا لقيادتنا الرشيدة، التي بذلت الغالي والنفيس ليبقى علم الإمارات بشموخه رمزاً لوطن مزدهر ومتقدم بتوجيهات القيادة الرشيدة وبجهود أبنائه.

وأضافت: إن علم الإمارات يلخص مسيرة ممتدة من العطاء والبذل، ويجسد برمزيته قيماً فاضلة قائمة على التآخي والتسامح والتعاضد غرسها فينا الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وعززتها فينا قيادتنا الرشيدة، فنحن نمضي تحت ظل رايتنا بخطى واثقة نحو مستقبل أكثر ازدهاراً وإشراقاً.

وأوضحت: إن يوم العلم مناسبة تستنهض فينا العزم والإصرار لنواصل تأدية رسالتنا وأدوارنا، بما يحفظ لدولتنا ريادتها ولعلمنا ألقه ليبقى خفاقاً ويشار إليه بالبنان في شتى الميادين والمحافل العالمية.

وأكدت أن هذه المناسبة العزيزة على القلوب، من شأنها تعزيز قيم الانتماء والولاء لدى أجيال المستقبل، من خلال مشاركتهم في مدارسهم في هذه المناسبة، وإتاحة الفرصة لهم ليكونوا جزءاً لا يتجزأ من احتفائنا بعلم إماراتنا الحبيبة؛ إذ نسعى إلى إشراكهم في مختلف المناسبات الوطنية ليتعزز لديهم الإحساس بأهمية تقدمهم المعرفي ونجاحهم الأكاديمي وانعكاسه على مستقبل الدولة، باعتبارهم حملة الراية في المستقبل وعلى عاتقهم مسؤولية الحفاظ على مكتسبات الوطن واستدامة تطوره.

أكدت حصة بوحميد، وزيرة تنمية المجتمع، أن الاحتفال بيوم العلم، احتفاء بالماضي والحاضر والمستقبل، وتمسك والتزام بالهوية الوطنية وتأكيد لحقيقة أن علم الاتحاد وحد القلوب والعقول تجاه وطن أعطى مواطنيه والمقيمين فيه أكثر مما يحلم به كل إنسان في أي مكان.

وقالت: هذا اليوم مناسبة وطنية محفزة لجميع أبناء الوطن لتقديم أكثر مما يجب لإماراتنا الغالية، وهي مناسبة نجدد فيها الولاء والانتماء لقيادتنا الرشيدة.

وأضافت: في هذا اليوم نستذكر بكل فخر واعتزاز جهود القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، وإخوانه الآباء المؤسسين في توحيد شعب الإمارات وبناء اتحادنا المجيد تحت علم واحد نفخر ونعتز به اليوم.

وقالت: يوم العلم درس عميق ويجسد وقفة تأمل نقول فيها إن قيمنا السامية وقيادتنا الوفية وتلاحمنا القوي هي الأفق الذي نبصر منه مستقبل دولة الإمارات ونحن في عام الخمسين. فمنذ 50 عاماً مضت حققت دولة الإمارات مراحل وإنجازات مكللة بالفخر والعطاء والشموخ بتجربتها الوحدوية التي تكشّفت ملامحها الوطنية والمجتمعية وتأكدت قيمتها التنموية الطموحة منذ اليوم الأول حين تكاتف قادة الإمارات لرفع علم الوطن فوق سارية الاتحاد في الثاني من ديسمبر 1971.

نقطة انطلاق نحو عصر جديد

أكدت مريم المهيري، وزيرة التغير المناخي والبيئة، أن يوم العلم مناسبة وطنية عزيزة في قلوب كل أبناء الوطن، ويٌبرز قيم الولاء والانتماء للقيادة الرشيدة، ويغرس أسمى قيم العطاء في أفراد المجتمع.

وقالت: «إن علم الإمارات هو رمز شموخنا وعزتنا، ويعبر عن قوتنا وتلاحمنا ووحدتنا في دولة الإمارات. نحتفل بيوم العلم بينما تودع دولة الإمارات 50 عاماً من النجاحات والإنجازات التي أصبحت مصدر إلهام للكثير من دول العالم، في حين تستعد لاستقبال 50 عاماً أخرى تخطط خلالها أن تكون في مقدمة دول العالم في التنافسية والريادة في كل المجالات. إن اليوم هو نقطة انطلاق نحو عصر جديد من التقدم والخير والازدهار، وكل عام ونحن نرفع علم الإمارات نستذكر جهود الآباء المؤسسين ونرسم معاً ملامح مستقبل مشرق ونحن نعمل وراء قيادتنا الرشيدة التي تعمل من أجل الوطن ولخير أبنائه».

وأضافت: «إنه يوم ينمي لدى الأجيال القادمة الوعي بأهمية العلم باعتباره رمزاً يلتف الجميع حوله للتعبير عن فخرهم بانتمائهم إلى وطنهم ليعملوا تحت رايته ويبقوها عالية خفاقة وسط الأمم. فاليوم فرصة لزرع قيمة الوطن ورايته في نفوس الأجيال، لنعلمهم أن إعلاء راية الوطن هو إعلاء للشرف والعزة وعنوان للعمل والجهد والعطاء».

توجه الدكتور عبد الرحمن العور وزير الموارد البشرية والتوطين بأسمى آيات التهاني والتبريكات لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله وأخوانه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وأصحاب السمو أعضاء المجلس الاعلى حكام الامارات بمناسبة يوم العلم.

وقال: «ان مناسبة يوم العلم تحمل في طياتها معاني ودلالات عدة تعبر عن قلوبنا النابضة بحب الوطن وتلاحمنا مع القيادة الرشيدة والتفافنا حولها معاهدينها على البذل والعطاء لكي تبقى الراية خفاقة عالياً في السماء كما أرادها لمغفور بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والاباء المؤسسون رحمهم الله».

وأضاف.. ان علم الامارات سيبقى رمزا لوحدتنا وقوتنا واصرارنا على تحقيق ما نصبو اليه وفق رؤية القيادة الحكيمة التي نستمد منها روح التحدي والأمل بغد أكثر اشراقا لوطننا الغالي الذي أصبح ملاذ الطامحين الى التميز والعمل والعيش الكريم في مجتمع تسوده القيم الإنسانية القائمة على التراحم والتسامح وقبول الاخر.

أكدت الدكتورة ميثاء الشامسي، وزيرة الدولة أن راية وطننا الغالي تبقى عالية خفاقة بكل معانيها السامية، و أنها رمز قوتنا ووحدتنا، وشموخ إنجازاتنا العظيمة.

وقالت في كلمة بمناسبة يوم العلم إن يوم العلم الذي نحتفل به في كل عام هو مناسبة تتجدد فيه روحنا الوثّابة، وعزيمتنا الخلاّقة في اعتلاء المزيد من ناصيات التقدم العلمي في شتى مجالاته، حتى غدى الفضاء انطلاقتنا الأرحب في عالم اليوم الذي يشهد تسارعاً في الابتكار والإبداع وغدت بلادنا شريكاً في الميدان بكفاءة واقتدار.

وأضافت أن علمنا الزاهي يبقى رمز تلاحمنا شعباً وقيادة، فما أجمل أن نحرص جميعاً على رفعه في كل محفل وفي كل ناحية من بلادنا الحبيبة، لافتة إلى أنه الدلالة على تطلعاتنا ونهضتنا ومستقبلنا الوضّاء. ويأتي يوم العلم اليوم وقد تبوأت دولتنا مكانة متميّزة في مواجهة الجائحة، ما يُعدّ إنجازاً بكل دلالاته في ظل الظروف الصحيّة العصيبة التي واجهها العالم أجمع.

واختتمت قائلة: سنمضي وراء قيادتنا الرشيدة، قيادة السلام والتسامح واعتلاء ناصية المعرفة الرقميّة والذكاء الاصطناعي، والحدث العالمي الفريد إكسبو 2020، المتميّز بإمكانيات الإبداع والتعاون والابتكار. إنه لقاء العقول المبدعة، والتجارب الخلاّقة، ولراية الإمارات راية العز والولاء والشموخ، كل الفخر والزهوّ بحاضرنا المُشرق ومستقبلنا الحافل بإبداعات الخمسين عاماً القادمة.

مناسبة عزيزة على قلوبنا

قالت سارة بنت يوسف الأميري وزيرة دولة للتكنولوجيا المتقدمة رئيس مجلس إدارة وكالة الإمارات للفضاء: «يتزامن احتفالنا بيوم العلم هذا العام مع مرور 50 عاماً على تأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة، وهذه مناسبة عزيزة على قلوب ووجدان وعقول أبناء هذه الأرض الطيبة الذين يصطفون حول راية الوطن رمز السيادة والوحدة وعنوان العزة وحافز الإنجاز والنجاح، مستلهمين روح الاتحاد وطموح القيادة الرشيدة في مواصلة مسيرة إنجازات الدولة في كافة المجالات، ومحققين حلم الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه في الوصول بالوطن إلى صدارة الدول المتقدمة.

وبهذه المناسبة، يشرفني أن أتقدم بأسمى التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وأصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات.

يأتي احتفالنا هذا العام في ظل نجاح أبناء الوطن في الوصول بعلم الدولة وشعارها لا شيء مستحيل إلى أبعد نقطة في الفضاء عبر مسبار الأمل الذي يواصل حالياً مهمته العلمية لاستكشاف المريخ كمساهمة من دولة الإمارات في مسيرة التقدم العلمي للإنسانية، كما يأتي في ظل خطط طموحة لمواصلة بناء اقتصاد المستقبل القائم على المعرفة والابتكار، من أجل مستقبل أكثر إشراقاً وازدهاراً للوطن».

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"