دبي: سومية سعد
أكدت ميشيل لاو، مديرة جناح ماليزيا، أن «إكسبو2020»، كان أفضل منصة للتعاون مع الدول الأخرى وتقوية الصداقات، فهو تجربة استثنائية، ونموذج للإبداع القادر على توحيد الشعوب واجتماع الزوار في مكان واحد. ونجح في تحقق نجاحات كبيرة أسهمت في تعزيز صورة الدولة الحضارية في جميع المحافل الدولية.
وقدمت الإمارات تنظيماً أكثر من رائع، أبهر العالم وأثبت قدرتها على تنظيم مثل الفعاليات الكبيرة، ما جعلها تتبوّأ مركز الريادة في المنطقة، وتكون مثالاً يحتذى لدول العالم بمسيرة تنموية يزخر سجلها بالإنجازات الكبيرة واستطاعت عبرها استشراف المستقبل.
وأضافت أن المعرض ساعد الدول المشاركة على تحقيق الكثير من الصفقات، والتعاون فيما بينها، وماليزيا خاصة في التعاون مع جميع الجهات للأعمال التجارية والاجتماعية والثقافية، والتعاون الثقافي بما في ذلك مع كمبوديا وتايلاند والأرجنتين والمملكة المتحدة وكوريا.
وقالت: استطعنا تقديم كثير من الإنجازات، وخاصة في الأشهر الثلاثة الأولى فقط من «إكسبو»، وتمكنا من تأمين أكثر من 8.38 مليار دولار من العوائد المحتملة على التجارة والاستثمارات مع مجتمع الأعمال العالمي. وقد تحقق ذلك عبر 654 من رواد الأعمال و50 اتفاقية شراكة وقعناها خلال المعرض.
ومثل الجناح محاولة قلّ نظيرها للإضاءة على عطاء الطبيعة وتناغمها الأخاذ، والحاجة لأن يتعامل البشر بعناية معها، ويستخدمون تقنيات مستقبلية لكفاءة الطاقة.
وقالت إن المعرض كان منصة استراتيجية لتسريع وتيرة النمو الاقتصادي وتجاوز تأثير الوباء، وإطلاع العالم على تركيز ماليزيا على الحلول المستدامة، حيث تشير الحسابات إلى أن 200 وفد تجاري ماليزي على الأقل، سيشكلون جزءاً من المجموعة الكبيرة من المشاركين في المعرض، واستقطب 1000 من الشركات الرائدة من خلال العمل على توقيع 20 مذكرة تفاهم أو اتفاقيات شراكة، عبر مشاركتها التي استمرت 6 أشهر في «إكسبو».
وأشارت إلى تشكيل جناح الاستدامة وتعزيز العلاقة التكافلية بين الإنسان والطبيعة محور التركيز لجناحها، وهو ما يتجسد بموضوع الجناح «تنشيط الاستدامة»، الذي يعبر عن التزام البلاد بالموازنة بين التنمية الاجتماعية والاقتصادية من جهة، والحفاظ على البيئة وصونها من جهة أخرى.
أكدت ميشيل لاو، مديرة جناح ماليزيا، أن «إكسبو2020»، كان أفضل منصة للتعاون مع الدول الأخرى وتقوية الصداقات، فهو تجربة استثنائية، ونموذج للإبداع القادر على توحيد الشعوب واجتماع الزوار في مكان واحد. ونجح في تحقق نجاحات كبيرة أسهمت في تعزيز صورة الدولة الحضارية في جميع المحافل الدولية.
وقدمت الإمارات تنظيماً أكثر من رائع، أبهر العالم وأثبت قدرتها على تنظيم مثل الفعاليات الكبيرة، ما جعلها تتبوّأ مركز الريادة في المنطقة، وتكون مثالاً يحتذى لدول العالم بمسيرة تنموية يزخر سجلها بالإنجازات الكبيرة واستطاعت عبرها استشراف المستقبل.
وأضافت أن المعرض ساعد الدول المشاركة على تحقيق الكثير من الصفقات، والتعاون فيما بينها، وماليزيا خاصة في التعاون مع جميع الجهات للأعمال التجارية والاجتماعية والثقافية، والتعاون الثقافي بما في ذلك مع كمبوديا وتايلاند والأرجنتين والمملكة المتحدة وكوريا.
وقالت: استطعنا تقديم كثير من الإنجازات، وخاصة في الأشهر الثلاثة الأولى فقط من «إكسبو»، وتمكنا من تأمين أكثر من 8.38 مليار دولار من العوائد المحتملة على التجارة والاستثمارات مع مجتمع الأعمال العالمي. وقد تحقق ذلك عبر 654 من رواد الأعمال و50 اتفاقية شراكة وقعناها خلال المعرض.
ومثل الجناح محاولة قلّ نظيرها للإضاءة على عطاء الطبيعة وتناغمها الأخاذ، والحاجة لأن يتعامل البشر بعناية معها، ويستخدمون تقنيات مستقبلية لكفاءة الطاقة.
وقالت إن المعرض كان منصة استراتيجية لتسريع وتيرة النمو الاقتصادي وتجاوز تأثير الوباء، وإطلاع العالم على تركيز ماليزيا على الحلول المستدامة، حيث تشير الحسابات إلى أن 200 وفد تجاري ماليزي على الأقل، سيشكلون جزءاً من المجموعة الكبيرة من المشاركين في المعرض، واستقطب 1000 من الشركات الرائدة من خلال العمل على توقيع 20 مذكرة تفاهم أو اتفاقيات شراكة، عبر مشاركتها التي استمرت 6 أشهر في «إكسبو».
وأشارت إلى تشكيل جناح الاستدامة وتعزيز العلاقة التكافلية بين الإنسان والطبيعة محور التركيز لجناحها، وهو ما يتجسد بموضوع الجناح «تنشيط الاستدامة»، الذي يعبر عن التزام البلاد بالموازنة بين التنمية الاجتماعية والاقتصادية من جهة، والحفاظ على البيئة وصونها من جهة أخرى.
