تعرض منزل الإعلامية المصرية ياسمين الخطيب لحريق هائل، قالت إنه كاد أن يتسبب في خسارتها والدتها، ووجهت الشكر للجيران الذين سارعوا بالاستعانة برجال الحماية المدنية الذين سيطروا على الحريق في وقت قياسي.
وكتبت ياسمين الخطيب عبر حسابها في «فيسبوك»: «الحمد لله على كل شيء.. المطبخ اتحرق، وكدت أخسر أمي». وأضافت: «شكراً للجيران اللي ساعدونا، والأصدقاء اللي تواجدوا في ثوان، شكراً لكل اللي وقفوا جنبي.وشكراً للحماية المدنية على سرعة الاستجابة.. ربنا يحفظ أحبائنا».
وجاء الحادث بعد أيام قليلة من نشر الخطيب جلسة تصوير لها برفقة والدتها على هامش الاحتفال بـ«يوم المرأة».
وعلقت ياسمين على الصور قائلة: «أمي مش من الجيل الحديث لستات البيوت، إللي بيودوا العيال المدرسة ويتقابلوا في كوستا». وأضافت: «أمي من جيل النساء العاملات بدوام كامل.الستات إللي حرفياً ماعندهاش وقت لنفسها. الصبح تفطر العيال، وتعمل سندوتشات المدرسة، وبعدين تروح شغلها، وترجع تجهز الغدا، وتحمي وتذاكر، وبالليل الدروس والتمارين».
وكتبت ياسمين الخطيب عبر حسابها في «فيسبوك»: «الحمد لله على كل شيء.. المطبخ اتحرق، وكدت أخسر أمي». وأضافت: «شكراً للجيران اللي ساعدونا، والأصدقاء اللي تواجدوا في ثوان، شكراً لكل اللي وقفوا جنبي.وشكراً للحماية المدنية على سرعة الاستجابة.. ربنا يحفظ أحبائنا».
وجاء الحادث بعد أيام قليلة من نشر الخطيب جلسة تصوير لها برفقة والدتها على هامش الاحتفال بـ«يوم المرأة».
وعلقت ياسمين على الصور قائلة: «أمي مش من الجيل الحديث لستات البيوت، إللي بيودوا العيال المدرسة ويتقابلوا في كوستا». وأضافت: «أمي من جيل النساء العاملات بدوام كامل.الستات إللي حرفياً ماعندهاش وقت لنفسها. الصبح تفطر العيال، وتعمل سندوتشات المدرسة، وبعدين تروح شغلها، وترجع تجهز الغدا، وتحمي وتذاكر، وبالليل الدروس والتمارين».