انخفض مؤشر ناسداك المركب بنسبة 1.5%، في حين انخفض مؤشر «أس أند بي 500» بنسبة 0.6%، فيما ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 220 نقطة، مما أدى إلى الاتجاه الصعودي من خلال قفزة بنسبة 4% في أسهم «آي بي إم». وارتفع مؤشر «راسل 2000» بنسبة 1% مع استمرار المستثمرين في التحول إلى الشركات الصغيرة.
وتخلى المستثمرون عن استثماراتهم في بعض شركات التكنولوجيا الرابحة في عام 2024 لليوم الثاني، مما أدى إلى انخفاض مؤشر «أس أند بي 500» لتكنولوجيا المعلومات بنسبة 2%. وانخفضت أسهم شركات خدمات الاتصالات بنسبة 1.3%. وانخفض سهم «إنفيديا» بنسبة 4%، في حين انخفض سهم «سوبر مايكرو كومبيوتر» بنحو 5%.
كما انخفض مؤشر «فان أيك» لأشباه الموصلات بنسبة 3%. وتراجعت أسهم شركات «ميتا» و«مايكروسوفت» و«ألفابيت» بنحو 2% لكل منها.
وشهدت جلسة التداول يوم الأربعاء انخفاضات حادة لمؤشري «أس أند بي» و«ناسداك» الذين سجلا أسوأ جلسة منذ ديسمبر 2022، مدفوعة بتقارير ربع سنوية مخيبة للآمال من شركتي «تيسلا» و«ألفابيت».
وأصبح المستثمرون ينظرون إلى الانخفاضات الأخيرة على أنها علامة على التصحيح الذي طال انتظاره في سوق ذروة الشراء، والتي تشهد الآن تحولا بعيدا عن شركات التكنولوجيا الضخمة إلى الأسهم الصغيرة.
وتخلى المستثمرون عن استثماراتهم في بعض شركات التكنولوجيا الرابحة في عام 2024 لليوم الثاني، مما أدى إلى انخفاض مؤشر «أس أند بي 500» لتكنولوجيا المعلومات بنسبة 2%. وانخفضت أسهم شركات خدمات الاتصالات بنسبة 1.3%. وانخفض سهم «إنفيديا» بنسبة 4%، في حين انخفض سهم «سوبر مايكرو كومبيوتر» بنحو 5%.
كما انخفض مؤشر «فان أيك» لأشباه الموصلات بنسبة 3%. وتراجعت أسهم شركات «ميتا» و«مايكروسوفت» و«ألفابيت» بنحو 2% لكل منها.
وشهدت جلسة التداول يوم الأربعاء انخفاضات حادة لمؤشري «أس أند بي» و«ناسداك» الذين سجلا أسوأ جلسة منذ ديسمبر 2022، مدفوعة بتقارير ربع سنوية مخيبة للآمال من شركتي «تيسلا» و«ألفابيت».
وأصبح المستثمرون ينظرون إلى الانخفاضات الأخيرة على أنها علامة على التصحيح الذي طال انتظاره في سوق ذروة الشراء، والتي تشهد الآن تحولا بعيدا عن شركات التكنولوجيا الضخمة إلى الأسهم الصغيرة.
