تابع الفرنسي كريم بنزيمة نجم ريال مدريد، تألقه بعدما سجل ثنائية في مباراة خسارة الفريق الملكي أمام مانشستر سيتي 3-4 على ملعب الاتحاد في ذهاب الدور نصف النهائي من مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
وحقق بنزيمة العديد من الأرقام القياسية والخاصة، بعدما رفع رصيده إلى 14 هدفاً هذا الموسم في دوري الأبطال لينتزع صدارة ترتيب الهدافين من البولندي روبرت ليفاندوفسكي مهاجم بايرن ميونيخ الألماني. كما أنه سجل الهدف رقم 85 في 140 مباراة خاضها في دوري الأبطال.
ورفع بنزيمة رصيده هذا الموسم في مختلف المسابقات إلى 41 هدفاً في 41 مباراة، بينها 25 في الدوري المحلي.
وخاض بنزيمة مباراته الرقم 600 في صفوف ريال منذ انتقاله إليه قادماً من ليون الفرنسي عام 2009 سجل خلالها 320 هدفاً ونجح في 140 تمريرة حاسمة.
ويعد بنزيمة ثامن لاعب في تاريخ ريال مدريد، يصل إلى المباراة رقم 600، بينما يعتبر أول لاعب غير إسباني يفعل ذلك من صفوف الميرنجي.
وقال بنزيمة بعد المباراة مع سيتي: «لقد كانت مباراة نصف نهائية رائعة بين فريقين رائعين. لم نستسلم. بدأوا المباراة بطريقة أفضل في الدقائق العشرين الأولى، لكننا نجحنا في العودة في كل مرة».
وعن الطريقة التي سدد فيها ركلة الجزاء (بانينكا) رغم أهميتها قال «إنها القوة المعنوية، برودة الأعصاب. الحراس يراقبون كيفية تسديدي لركلات الجزاء وكان من الطبيعي أن أقوم بإجراء تغيير على الطريقة».
وحقق بنزيمة العديد من الأرقام القياسية والخاصة، بعدما رفع رصيده إلى 14 هدفاً هذا الموسم في دوري الأبطال لينتزع صدارة ترتيب الهدافين من البولندي روبرت ليفاندوفسكي مهاجم بايرن ميونيخ الألماني. كما أنه سجل الهدف رقم 85 في 140 مباراة خاضها في دوري الأبطال.
ورفع بنزيمة رصيده هذا الموسم في مختلف المسابقات إلى 41 هدفاً في 41 مباراة، بينها 25 في الدوري المحلي.
وخاض بنزيمة مباراته الرقم 600 في صفوف ريال منذ انتقاله إليه قادماً من ليون الفرنسي عام 2009 سجل خلالها 320 هدفاً ونجح في 140 تمريرة حاسمة.
ويعد بنزيمة ثامن لاعب في تاريخ ريال مدريد، يصل إلى المباراة رقم 600، بينما يعتبر أول لاعب غير إسباني يفعل ذلك من صفوف الميرنجي.
وقال بنزيمة بعد المباراة مع سيتي: «لقد كانت مباراة نصف نهائية رائعة بين فريقين رائعين. لم نستسلم. بدأوا المباراة بطريقة أفضل في الدقائق العشرين الأولى، لكننا نجحنا في العودة في كل مرة».
وعن الطريقة التي سدد فيها ركلة الجزاء (بانينكا) رغم أهميتها قال «إنها القوة المعنوية، برودة الأعصاب. الحراس يراقبون كيفية تسديدي لركلات الجزاء وكان من الطبيعي أن أقوم بإجراء تغيير على الطريقة».
