دبي: عصام هجو
تلقى الحكم والمراقب الدولي الأولمبي المونديالي لكرة اليد عمر الزبير (الضابط المناوب بمركز شرطة البرشاء)، التهنئة بترقيته إلى رتبة رائد، وسيحتفل به الرياضيون من أسرة كريد اليد يوم الأربعاء بمجلسه في منطقة الورقاء في دبي.
وتلقى الزبير، التهاني من أبناء كرة اليد ومن قيادة الاتحاد ومن الإداريين ولاعبين وزملائه الحكام، وقال الحكم الموندالي: سعادتي لا توصف بهذه الترقية وبحمد الله وتوفيقه ما زلت أواصل عملي في التحكيم، وأتدرج في العمل الوظيفي بصورة جيدة، وأسعدتني تهاني زملائي، وهذا أجمل ما في الوسط الرياضي.
ويعتبر الزبير أول حكم إماراتي يدير نهائي كأس العالم للشباب سنة 2011 في اليونان بين منتخبي ألمانيا والدنمارك؛ حيث كانت النهائيات قبل ذلك محصورة لحكام قارة أوروبا، ليكسر القاعدة ويفتح المجال لحكام قارات أخرى، كما قاد مباريات في أولمبياد لندن 2012، ووصل عدد المباريات الدولية التي أدارها إلى 190 مباراة دولية و1600 مباراة محلية، فضلاً على 5 نهائيات آسيوية و5 نهائيات لكأس رئيس الدولة.
وقال الزبير: أتشرف بأنني قضيت 25 سنة في مجال التحكيم وفي خدمة بلادي.
تلقى الحكم والمراقب الدولي الأولمبي المونديالي لكرة اليد عمر الزبير (الضابط المناوب بمركز شرطة البرشاء)، التهنئة بترقيته إلى رتبة رائد، وسيحتفل به الرياضيون من أسرة كريد اليد يوم الأربعاء بمجلسه في منطقة الورقاء في دبي.
وتلقى الزبير، التهاني من أبناء كرة اليد ومن قيادة الاتحاد ومن الإداريين ولاعبين وزملائه الحكام، وقال الحكم الموندالي: سعادتي لا توصف بهذه الترقية وبحمد الله وتوفيقه ما زلت أواصل عملي في التحكيم، وأتدرج في العمل الوظيفي بصورة جيدة، وأسعدتني تهاني زملائي، وهذا أجمل ما في الوسط الرياضي.
ويعتبر الزبير أول حكم إماراتي يدير نهائي كأس العالم للشباب سنة 2011 في اليونان بين منتخبي ألمانيا والدنمارك؛ حيث كانت النهائيات قبل ذلك محصورة لحكام قارة أوروبا، ليكسر القاعدة ويفتح المجال لحكام قارات أخرى، كما قاد مباريات في أولمبياد لندن 2012، ووصل عدد المباريات الدولية التي أدارها إلى 190 مباراة دولية و1600 مباراة محلية، فضلاً على 5 نهائيات آسيوية و5 نهائيات لكأس رئيس الدولة.
وقال الزبير: أتشرف بأنني قضيت 25 سنة في مجال التحكيم وفي خدمة بلادي.
