إعداد: مصطفى الزعبي
تدق بريطانيا ناقوس الخطر لأجراس الزفاف مع عدم توقع أي شخص تقريباً أن يتزوج في غضون 40 عاماً، بسبب جعل الطلاق أسهل في المعاملات الأسرية وفقاً لدراسة حديثة.
ومن المتوقع أن يرتبط شخص واحد فقط من بين 400 شخص كل عام بحلول عام 2062، وفقاً لتقرير صادر عن مركز أبحاث Civitas.
ويحث مركز الأبحاث الحكومة على مراجعة الحوافز الضريبية للأزواج لإنقاذ مؤسسة الزواج من التدهور.
وذكر التقرير: «أن الزواج يختفي في بريطانيا، حيث كان عام 2021 هو العام الأول المسجل الذي تجاوز عدد الأطفال المولودين لغير متزوجين عدد الأطفال المولودين لأزواج متزوجين».
وأضاف المركز: «نحن بحاجة ماسة إلى خطة لإنقاذ الزواج. بريطانيا بلد يقع فيه التفكك الأسري بشكل غير متناسب على الأطفال الأكثر فقراً».
وبلغت معدلات الزواج ذروتها في عام 1972عند 74 لكل 1000، وفقاً لمكتب الإحصاء الوطني، وانخفض ذلك إلى 18 لكل 1000 عام 2019 - أو 213000 حفل زفاف في ذلك العام.
وقال فرانك يونغ مؤلف التقرير من المركز: إن الانخفاض الذي يشهد الإقبال على الزواج نتج جزئياً عن الإصلاحات في المعاملات الأسرية التي تجعل الطلاق أسهل.
وقال: «الزواج هو الشكل الأكثر استقراراً للعلاقة الأسرية. ما يقرب من تسعة من كل عشرة آباء لا يزالون مع أطفال تتراوح أعمارهم بين 13 و 15 عاماً متزوجين».
وأضاف يونغ: «إذا كانت الحكومة تريد معالجة الاستقرار الأسري وتعزيز علاقات أقوى جزءاً من أجندة محلية أوسع، فلا يمكنها أن تكون محايدة بشأن الزواج».
واختفت الإشارة إلى الزواج تقريباً من وثائق السياسة الحكومية، على الرغم من الأدلة على أنها توفر الشكل الأكثر استقراراً للعلاقة».
تدق بريطانيا ناقوس الخطر لأجراس الزفاف مع عدم توقع أي شخص تقريباً أن يتزوج في غضون 40 عاماً، بسبب جعل الطلاق أسهل في المعاملات الأسرية وفقاً لدراسة حديثة.
ومن المتوقع أن يرتبط شخص واحد فقط من بين 400 شخص كل عام بحلول عام 2062، وفقاً لتقرير صادر عن مركز أبحاث Civitas.
ويحث مركز الأبحاث الحكومة على مراجعة الحوافز الضريبية للأزواج لإنقاذ مؤسسة الزواج من التدهور.
وذكر التقرير: «أن الزواج يختفي في بريطانيا، حيث كان عام 2021 هو العام الأول المسجل الذي تجاوز عدد الأطفال المولودين لغير متزوجين عدد الأطفال المولودين لأزواج متزوجين».
وأضاف المركز: «نحن بحاجة ماسة إلى خطة لإنقاذ الزواج. بريطانيا بلد يقع فيه التفكك الأسري بشكل غير متناسب على الأطفال الأكثر فقراً».
وبلغت معدلات الزواج ذروتها في عام 1972عند 74 لكل 1000، وفقاً لمكتب الإحصاء الوطني، وانخفض ذلك إلى 18 لكل 1000 عام 2019 - أو 213000 حفل زفاف في ذلك العام.
وقال فرانك يونغ مؤلف التقرير من المركز: إن الانخفاض الذي يشهد الإقبال على الزواج نتج جزئياً عن الإصلاحات في المعاملات الأسرية التي تجعل الطلاق أسهل.
وقال: «الزواج هو الشكل الأكثر استقراراً للعلاقة الأسرية. ما يقرب من تسعة من كل عشرة آباء لا يزالون مع أطفال تتراوح أعمارهم بين 13 و 15 عاماً متزوجين».
وأضاف يونغ: «إذا كانت الحكومة تريد معالجة الاستقرار الأسري وتعزيز علاقات أقوى جزءاً من أجندة محلية أوسع، فلا يمكنها أن تكون محايدة بشأن الزواج».
واختفت الإشارة إلى الزواج تقريباً من وثائق السياسة الحكومية، على الرغم من الأدلة على أنها توفر الشكل الأكثر استقراراً للعلاقة».
