متابعة: ضمياء فالح
أشعل مشجع شجاراً بمدينة ملبورن الأسترالية بين المشجعين الفرنسيين والأستراليين بعد مشاهدة فوز فرنسا على أستراليا 4-1 بمونديال قطر، لكن المفاجأة أن المشجع قال بلكنة أسترالية صريحة إنه من أصول أوكرانية وأشعل الشجار فقط ليحصل على شهرة في مواقع التواصل.
وفي التفاصيل، تجمع المئات من الأستراليين في ساحة فيديريشن بمدينة ملبورن لمشاهدة المباراة على شاشة عملاقة، لكن سرعان ما تحول التجمع للعنف والضرب بالعصي واللكمات بعد تسجيل أستراليا هدفاً بقدم كريج جوودون وارتفعت الوتيرة لتشمل رمي قناني المياه وتمزيق علم فرنسا.
وقال المشجع المسؤول الرئيسي عن شرارة العنف: «جئنا أصلاً ونحن نرتدي قميص أستراليا وعندما سجلت فرنسا هدف الفوز نزعنا قميص أستراليا وارتدينا قميص فرنسا».
وضرب المشجع على صدره أمام المراسل الذي قال له: أظهر لونك الحقيقي يا صديقي، وسأل المراسل المشجع المزيف: «هل أنت فرنسي ؟» فأجاب: «لا يا صديقي لست من فرنسا، أنا أوكراني، الشجار كان بهدف النشر على اليوتيوب».
وعندما علم المشجعون الأستراليون بالأمر قالوا: «الدمية اللعين ليس حتى فرنسي الجنسية».
المشجع المزيف لم يكن وحده، بل معه اثنان من أصدقائه يرتدون أيضاً قميص فرنسا واعتادوا نشر المقالب على مواقع التواصل، لكن وفق شرطة فكتوريا لم يتم القبض على أحد لأنها لم تتلق شكاوى بعد.
أشعل مشجع شجاراً بمدينة ملبورن الأسترالية بين المشجعين الفرنسيين والأستراليين بعد مشاهدة فوز فرنسا على أستراليا 4-1 بمونديال قطر، لكن المفاجأة أن المشجع قال بلكنة أسترالية صريحة إنه من أصول أوكرانية وأشعل الشجار فقط ليحصل على شهرة في مواقع التواصل.
وفي التفاصيل، تجمع المئات من الأستراليين في ساحة فيديريشن بمدينة ملبورن لمشاهدة المباراة على شاشة عملاقة، لكن سرعان ما تحول التجمع للعنف والضرب بالعصي واللكمات بعد تسجيل أستراليا هدفاً بقدم كريج جوودون وارتفعت الوتيرة لتشمل رمي قناني المياه وتمزيق علم فرنسا.
وقال المشجع المسؤول الرئيسي عن شرارة العنف: «جئنا أصلاً ونحن نرتدي قميص أستراليا وعندما سجلت فرنسا هدف الفوز نزعنا قميص أستراليا وارتدينا قميص فرنسا».
وضرب المشجع على صدره أمام المراسل الذي قال له: أظهر لونك الحقيقي يا صديقي، وسأل المراسل المشجع المزيف: «هل أنت فرنسي ؟» فأجاب: «لا يا صديقي لست من فرنسا، أنا أوكراني، الشجار كان بهدف النشر على اليوتيوب».
وعندما علم المشجعون الأستراليون بالأمر قالوا: «الدمية اللعين ليس حتى فرنسي الجنسية».
المشجع المزيف لم يكن وحده، بل معه اثنان من أصدقائه يرتدون أيضاً قميص فرنسا واعتادوا نشر المقالب على مواقع التواصل، لكن وفق شرطة فكتوريا لم يتم القبض على أحد لأنها لم تتلق شكاوى بعد.
